Author: Akram Ibrahim

  • لقاء بين وزيري خارجية رومانيا وقطر

    لقاء بين وزيري خارجية رومانيا وقطر

    التقت وزيرة الخارجية الرومانية/ رامونا مانيسكو، مع وزير الخارجية القطري الشيخ/ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، في نيويورك على هامش الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة. وقد عبرت رامونا مانيسكو، عن انفتاح السلطات في بوخارست لوضع آليات بهدف تعزيز التعاون في القطاع الاقتصادي وفي قطاعات أخرى، من خلال لجان مشتركة أو من خلال منتديات اقتصادية.


    وأشار رئيسا الدبلوماسية في البلدين، إلى التوجّه المتنامي لتعميق الحوار السياسي والدبلوماسي، نتيجة للزيارات الأخيرة رفيعة المستوى، وللاتصالات المتكررة بين الخبراء الرومانيين والقطريين، في مختلف المجالات التي تحظى باهتمام مشترك.


    المسؤولان أكدا على ضرورة مواصلة تبادل الآراء حول الوضع الأمني الإقليمي والدولي، بما في ذلك التهديدات الجديدة، سواء على مستوى الاتصالات الثنائية، أو الاجتماعات الدولية، خلال الفترة المقبلة.

  • المؤتمر الروماني – الأردني للطب والصيدلة

    المؤتمر الروماني – الأردني للطب والصيدلة

    تنظم خلال الفترة من 10 إلى 17 سبتمبر/ أيلول 2019، الدورة العاشرة للمؤتمر الروماني – الأردني للطب والصيدلة في مدينة ياش (شمال شرقي رومانيا). الحدث ينظم سنوياً، بالتناوب، مرة في رومانيا، في المدن التي توجد فيها مراكز جامعية تقليدية، تخرج منها المتخصصون الأردنيون، ومرة في الأردن. دورة هذا العام، التي تنظمها جامعة “غريغوي بوبا” للطب والصيدلة في ياش، بالشراكة مع جمعية الأطباء خريجي الجامعات الرومانية، تجمع أكثر من 400 مشارك من كلي البلدين.


    الأستاذ الدكتور/ فيوريل سكريبكاريو، رئيس الجامعة ورئيس المؤتمر، أكد أن: “هذا الحدث يهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين رومانيا والمملكة الأردنية الهاشمية، عبر شبكة التعاون التي أسست في المجال الطبي، وعبر مساهمة بعض المتخصصين المعروفين“. أما البرنامج العلمي للمؤتمر، فيتضمن موضوعات في علوم الطب والصيدلية على حد سواء.


    مدينة ياش تستضيف هذا الحدث للمرة الثانية. المرة الأولى كانت في عام 2013، عندما عقدت الدورة الرابعة، التي سبقت تنظيم الأيام الرومانية – الأردنية. وبهذه المناسبة في جامعة الطب والصيدلة في مدينة ياش، مُنحت الراعية الروحية للحدث، صاحبة السمو الأميرة/ منى الحسين، والدة العاهل الأردني/ الملك عبد الله الثاني، لقب الدكتوراة الفخرية من مجلس أمناء جامعة الطب والصيدلة.

  • تفاصيل حول قضية قاصر روماني في مخيم للاجئين السوريين

    تفاصيل حول قضية قاصر روماني في مخيم للاجئين السوريين

    قدمت وزارة الخارجية بوخارست تفاصيل حول قضية القاصر الروماني، الذي عثر عليه في مخيم للاجئين في سوريا. وقد كانت هذه القضية موضع اهتمام الوزارة، منذ إبلاغها في 4 يونيو/ حزيران 2019. القضية أديرت بواسطة وحدة الأزمات المشتركة بين المؤسسات، بجانب اتخاذ تدابير أخرى مع السلطات السورية والعراقية، لإيجاد حل مناسب لإعادة الطفل بشكل آمن إلى وطنه.


    استهلّ ممثلو وزارة الخارجية العمل مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، كما عقدوا اجتماعات مع ممثلي جمعية الصليب الأحمر الوطنية في رومانيا، واللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا. وخلال هذا الوقت، تتخذ الوزارة تدابير لوضع الطفل تحت رعايتها، بهدف إعادته إلى الوطن بأمان.


    ونظراً لكونها قضية حساسة، فقد أوصت وزارة الخارجية جميع المؤسسات المعنية، بالتعامل مع القضية بأعلى قدر من المسؤولية والحذر، بما في ذلك وسائل الإعلام، ضمن حدود القانون ومع احترام مبدأ حرية التعبير، بشكل عام. وقد بررت وزارة الخارجية هذا الطلب، أخذاً بالحسبان أن حياة وسلامة المواطن الروماني يجب أن تكون في المقام الأول.

  • رومانيا لن تستقبل لاجئين من سفينة الأذرع المفتوحة

    رومانيا لن تستقبل لاجئين من سفينة الأذرع المفتوحة

    لن تستقبل رومانيا أي لاجئ من سفينة “الأذرع المفتوحة”، رغم عرض الحكومة الرومانية في البداية استقبال 10 أشخاص. ويعود السبب إلى أن عروض دول الاتحاد الأوروبي الأخرى التي قبلت استقبال اللاجئين كانت كافية. فبعد عدة أيام من الانتظار، بسبب رفض وزير الداخلية الإيطالي/ ماتيو سالفيني، السماح برسوّ سفينة “الأذرع المفتوحة”، بالقرب من جزيرة لامبيدوسا، أمر القضاء الإيطالي بالنزول الفوري لجميع اللاجئين الذين كانوا على متن السفينة، والذين قدموا من ليبيا، ووضعِ السفينة تحت الحجز المؤقت. من ناحية أخرى، أشارت مصادر إلى أن العرض الروماني، سيبقى ساري المفعول إذا سمحت الفرصة مستقبلا.


    أما الدول الخمس التي ستستقبل المهاجرين من سفينة “الأذرع المفتوحة”، فهي: فرنسا وألمانيا ولوكسمبورغ والبرتغال وإسبانيا. وبعد أن تعلن كل دولة من هذه الدول عن عدد الأشخاص الذين ستستقبلهم بالضبط، ستحدد كيفية نقلهم من إيطاليا.

  • معرض عن حياة الكاتب “أوربان بالاش”

    معرض عن حياة الكاتب “أوربان بالاش”

    يستضيف متحف ترانسيلفانيا الوطني للتاريخ في “كلوج نابوكا” (شمال غرب رومانيا) معرض “أوربان بالاِش”. بعنوان “رحلة إلى الشرق “، بمناسبة الذكرى 190 لميلاد هذا الكاتب، عالم الإثنيات، والمؤرخ، والسياسي، والعضو المراسل في الأكاديمية المجرية. عاش أوربان بين 1829 و 1890.


    “المعرض هو تكريم نوجهه إلى رجل الثقافة “أوربان بالاش”، الذي يرتبط اسمه بمتحفنا، بفضل التبرعات التي قدمها لجمعية متحف “ترانسلفانيا”، والموجودة الآن ضمن تراث المتحف. ندعو الزائرين للاتصال بعالم ما يزال يثير الاهتمام، إنه حضارة الشرق القديم، ومصر بشكل خاص”. كما صرّح مدير المتحف الوطني لتاريخ ترانسيلفانيا، فيليكس ماركو.


    كما سيتضمن المعرض فيلماً قصيراً، يصوّر رحلات “أوربان بالاش” عبر الشرق، وهي رحلات قام بها عبر سوريا، وفلسطين، ومصر، واليونان، حيث يتضمن سيناريو الفيلم أجزاء مأخوذة من كتبه. نشر “أوربان بلاش” انطباعاته عن الرحلات التي قام بها بين عامي 1848 و 1849 في 6 مجلدات، بعنوان “رحلة إلى الشرق”، ونُشرت في كلوج في عام 1861.

  • السفارة التونسية تشكر رومانيا دعمها لتونس

    السفارة التونسية تشكر رومانيا دعمها لتونس

    شكرت السفارة التونسية في رومانيا، السلطات الرومانية على تجديد الدعم الممنوح لها، بعد وفاة رئيس الجمهورية التونسية، (محمد باجي قائد السبسي)، في 25 (تموز) يوليو 2019. ويؤكد هذا الدعم مرة أخرى التعاون الممتاز وعلاقات الصداقة بين البلدين. يؤكد مصدر مقتبس.



    تلقت السفارة باهتمام خطاب التعزية الذي وجهه (كلاوس يوهانيس)، رئيس رومانيا، والذي رحب فيه بالجهود التي بذلها الرئيس الراحل لتعزيز الديمقراطية في تونس.



    كما ترحب السفارة بالدعم الذي أعربت عنه وزارة الشؤون الخارجية في رومانيا تجاه تونس في بيان صحفي صدر في هذه المناسبة الحزينة، والتي عبرت فيها الوزارة عن أسفها لوفاة شخصية رمزية في تاريخ تونس. إضافة إلى ذلك، كانت تعازي الحكومة الرومانية التي قدمتها (مونيكا غيورغيتسا)، معاونة وزير الخارجية في وزارة الشؤون الخارجية موضع تقدير بالغ. وسلطت المسؤولة الرومانية الضوء في كتاب التعازي، على الدور الذي لعبه الرئيس الراحل (محمد باجي قائد السبسي) في العملية الديمقراطية التونسية، وكذلك دعمه للجهود التي بذلها المجتمع الدولي لتعزيز السلام والأمن.

  • 15 من الرومانيين وأفراد أسرهم – عادوا من سوريا

    15 من الرومانيين وأفراد أسرهم – عادوا من سوريا

    تمت إعادة مجموعة مؤلفة من 15 شخصاً – هم مواطنون رومانيون وأفراد أسرهم – مواطنون سوريون – يوم الأربعاء من سوريا، عبر تركيا، وفقاً لوزارة الشؤون الخارجية (MAE). تمت عملية الإعادة إلى الوطن، بدعم من السفارات الرومانية في دمشق، وأنقرة، والقنصلية العامة لرومانيا في إسطنبول، والقنصل الفخري لرومانيا في إسكندرون.



    اتخذت الوزارة خطوات مع السلطات التركية لتسهيل دخول المجموعة إلى تركيا، وضمان الإقامة للمواطنين الرومانيين وأفراد أسرهم. أصدرت السفارة الرومانية في أنقرة وثائق سفر للمواطنين الرومانيين، واستمرت في التواصل المستمر معهم. غادرت المجموعة سوريا يوم الاثنين براً إلى تركيا، وبعدها واصلت رحلتها إلى رومانيا.



    تحملت الوزارة الرومانية كامل تكاليف الإعادة إلى الوطن. كما تؤكد وزارة الخارجية على أهمية الدعم الذي قدمته السلطات التركية، والذي أدى إلى عودة المواطنين الرومانيين بأمان. تشكل الإعادة إلى الوطن جزءاً من الطلبات المستمرة، للحصول على المساعدة والحماية القنصلية، التي تمنحها وزارة الخارجية للمواطنين الرومانيين في حالات خاصة، من خلال البعثات الدبلوماسية، والمكاتب القنصلية للدول ذات المخاطر الأمنية الكبيرة.



    منذ بداية عمليات الإخلاء في سوريا (عام 2011)، تمت إعادة 784 مواطناً رومانياً وأفراد أسرهم إلى وطنهم. تقدم السفارة الرومانية في دمشق، المساعدة والحماية القنصلية، لمواطني أستراليا، وكندا، وفرنسا، وجمهورية مولدوفا، والبرتغال في سوريا، وكذلك لمواطني الدول الأخرى، بناءً على طلبات محددة.



    المصدر: وزارة الشؤون الخارجية