Category: جائحة الفيروس التاجي المستجد

  • تطورات وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    بوخارست – عقد رئيس رومانيا/ كلاوس يوهانيس، جلسة جديدة حول إجراءات إدارة وباء الفيروس التاجي المستجد (COVID-19)، بمشاركة رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، وأعضاء آخرين من الحكومة. وخلال الوقت، حصد الوباء أرواح أشخاص آخرين من المصابين بعدوى الفيروس التاجي المستجد في رومانيا، ليبلغ عدد الذين توفوا بسبب هذا الوباء ثمانمائة وخمسة وثمانين – وفق ما أعلنت، يوم الأربعاء، مجموعة التواصل الاستراتيجي. العدد الإجمالي للمصابين تخطى أربعةَ عشر ألفاً ومائة من الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم، بينما تعافى خمسة آلاف وثمانمائة وغادروا المستشفيات. أما بالنسبة للرومانيين في الخارج فقد تأكدت إصابة أكثر من ألفين وأربعمائة مواطن روماني بالفيروس التاجي الجديد، معظمهم في إيطاليا وإسبانيا.ومنذ بداية الجائحة وحتى الآن، توفي ستة وتسعون مواطنًا رومانيًا في الخارج، معظمهم في بريطانيا. من ناحية أخرى، قررت المحكمة الدستورية الرومانية، يوم الأربعاء، أن الغرامات التي فُرضت خلال حالة الطوارئ على عدم احترام القيود المفروضة بسبب الوباء، غير دستورية. ويدور الحديث حول قرابة ثلاثمائة ألف غرامة، بقيمة إجمالية تزيد عن مائة مليون يورو. وزير الداخلية/ مارتشيل فيلا، كان قد أعلن قبل أيام أن هذه الأموال ستستخدم في النظام الطبي.

  • تطورات وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    بوخارست – سيعاد فتح محلات الحلاقة، وصالونات تصفيف الشعر، وعيادات طب الأسنان، والمتاحف في رومانيا، في 15 مايو/ أيار الجاري، بعدما كانت قد أغلقت بسبب الأزمة الصحية الناجمة جائحة الفيروس التاجي الجديد، كما سيُسمح بالتنقل داخل المدن دون تصريح. كل تلك تمثل تدابير تخفيف تحدث عنها رئيس الدولة/ كلاوس يوهانيس، يوم الإثنين، معلناً أنه لن يصدر مرسوماً آخر بتمديد حالة الطوارئ، التي ستستبدل بحالة التأهب، حتى يستنى للسلطات مراقبة الوضع والسيطرة عليه. وخلال الوقت، وصل عدد الوفيات إلى 841 من بين المرضى المصابين بالفيروس التاجي الجديد، بينما تجاوز عدد حالات الإصابة المؤكدة 13800، بزيادة 325 حالة جديدة – وفقًا لأحدث تقرير رسمي. من ناحية أخرى زاد عدد المرضى المتعافين بشكل كبير، ليصل إلى قرابة 5500 من الذين تماثلوا للشفاء، مما يمثل حوالي 40 ٪ من إجمالي الحالات. وزير الصحة/ نيلو تاتارو، تحدث عن تطور من نوع مماثل للهضبة، حيث يمكن الوصول إلى ذروة العدوى في نهاية هذا الأسبوع. ووفقًا لمجموعة التواصل الاستراتيجي التابعة للحكومة، فقد أصيب بعدوى الفيروس التاجي الجديد حوالي 2400 مواطن روماني في الخارج، معظمهم في إيطاليا. ومنذ بداية الجائحة وحتى الآن، توفي 96 مواطناً رومانياً في الشتات.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات جائحة الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    – بوخارست – بلغت حصيلة الأشخاص الذين لقوا حتفهم في رومانيا بسبب جائحة الفيروس التاجي المستجد COVID-19 ، ثمانمائة وثلاثة أشخاص، بينما تجاوز عدد المصابين ثلاثة عشر ألفاً وخمسمائة – وفقاً لما أعلنته، يوم الإثنين، مجموعة التواصل الاستراتيجي التابعة للحكومة الرومانية. أكثر حالات الاصابة بالفيروس التاجي المستجد، سُجلت في سوتشيافا (شمال شرق رومانيا) بالإضافة إلى العاصمة بوخارست. وتجاوز عدد الأشخاص الذين تماثلوا للشفاء خمسة آلاف ومائتين. أما أولئك الذين يخضعون للحجر الصحي فقد بلغ عددهم إثني عشر ألفاً وثمانمائة وثلاثين شخصاً. ووفقًا للمعلومات التي حصلت عليها البعثات الدبلوماسية والمكاتب القنصلية لرومانيا في الخارج، تأكدت إصابة أكثر من ألفين وثلاثمائة مواطن روماني في دول أخرى بالفيروس التاجي الجديد، بينما توفي حوالي مائة مواطن روماني في الشتات، معظمهم في إيطاليا.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات جائحة الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    بوخارست – 1 مايو/ أيار، الذي يصادف اليوم العالمي للعمل أو ما يعرف بعيد العمال، الذي اعتاد الرومانيون أن يحتفلوا به على شواطئ البحار أو سفوح الجبال، بحفلات وموائد شواء في الهواء الطلق مع الأسرة والأصدقاء آتى، هذا العام، في سياق جائحة الفيروس التاجي المستجد، مصحوباً بنداءات من السلطات إلى الناس بالتخلي عن هذه العادات، والبقاء في منازلهم، واتباع الإجراءات المتخذة في سياق مكافحة الفيروس التاجي الجديد بصرامة. حوالي ثلاثة وستين ألفاً من عناصر الشرطة والجيش والدرك والإطفاء نشروا، ابتداءً من يوم الجمعة حتى يوم الأحد، على الطرق المؤدية إلى المناطق السياحية، والمساحات الترفيهية، بالإضافة إلى أماكن أخرى، التي كانت تنظم فيها، خلال الفترات العادية، أنشطة في الهواء الطلق، ونزهات، وحفلات. تدابير خاصة اتخذت أيضًا في الساحل الروماني المطل على البحر الأسود، حيث كانت تبدأ، بشكل تقليدي، في 1 مايو/ أيار، الانطلاقة الرسمية لموسم الصيف. أما الآن، فيُلفت انتباه الرومانيين إلى أن الجلوس على الشاطئ ليس دافعاً مُبررًا لمغادرة منازلهم. الخبراء يؤكدون أن إذا لم تُحترم قواعد التباعد الاجتماعي، كما حدث في عيد الفصح ، فقد تُسجل زيادة حادة في عدد حالات الإصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد CoViD-19، وبالتالي لن تُخفف، بحلول 15 مايو/ أيار، القيود المفروضة عبر القرارات العسكرية.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    بوخارست – يحظى مستشفى المحافظة الرئيسي في مدينة سوتشيافا (شمال- شرقي رومانيا) – الذي كان أحد بؤر تفشي وباء الفيروس التاجي المستجد في رومانيا – ابتداءً من يوم الخميس، بإدارة مدنية مجدداً، بعد أن أمن الجيش إدارة هذه المؤسسة الطبية لمدة شهر تقريبًا. جاء هذا الإعلان على لسان وزير الصحة/ نيلو تاتارو، الذي أوضح أن القرار اتخذ بعد استقرار حالة تفشي داء الفيروس التاجي المستجد (كوفيد 19). وفي محافظ سوتشيافا، لا تزال توجد أكثر حالات الإصابة بالفيروس التاجي المستجد وأكثر حالات الوفاة في البلد. وحتى الآن، تأكدت إصابة إثني عشر ألفاً ومائتين وأربعين شخصاً بالفيروس التاجي الجديد في رومانيا. أما عدد الوفيات فيقترب من سبعمائة، بينما تعافى أكثر من أربعة آلاف مريض. وفي الخارج، تأكدت إصابة أكثر من ألفين ومائتين مواطن روماني، معظمهم في إيطاليا. وتوفي حوالي تسعين منهم. من ناحية أخرى، ناشدت السلطات في بوخارست المواطنين بضرورة احترام القواعد الخاصة بحالة الطوارئ، بما في ذلك في سياق عطلة 1 مايو/ أيار، بمناسبة اليوم العالمي للعمل، والذي كانوا يحتفلون به عادةً بالخروج إلى الهواء الطلق والعشب الأخضر، للشواء والتنزه. وخلال الوقت، تُقيّم الخيارات المحتملة بعد 15 مايو/ أيار: ةمن بينها ، تمديد حالة الطوارئ، أو إعلان حالة التأهب.

  • تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    بوخارست – تُقيم السلطات جميع الاحتمالات بعد 15 مايو/ أيار، ولديها أربعة خيارات: إما تمديد حالة الطوارئ، أو إعلان حالة التأهب، أو إصدار قرار بخصوص وجود عدوى وبائية خطيرة، أو افتراض عدم وجود ضرورة تستدعي اتخاذ أي تدابير خاصة – وفقاً لما أعلنه رئيس الوزراء الروماني/ لودوفيك أوربان، الذي أضاف أن القرار سيُتخذ بالتزامن مع اقتراب موعد رفع حالة الطوارئ، وسيَعتمد على تطور انتشار وباء الفيروس التاجي المستجد. وفي وقت سابق، كان قد أكد الرئيس/ كلاوس يوهانيس أن تخفيف بعض الإجراءات ابتداءً من 15 مايو/ أيار، لا يعني العودة إلى الحياة التي كان يعيشُها الرومانيون قبل الوباء، لأن الخطر لم ينته بعد. ومساء الثلاثاء، أعلن وزير الصحة/ نيلو تاتارو، أن رومانيا لا تزال تمضي نحو قمة جائحة الفيروس التاجي الجديد، ويُتوقع أن ينخفض ​​عدد حالات الإصابة الجديدة خلال الأسبوعين المقبلين من يوم إلى آخر – على حد قوله. وزير الصحة/ نيلو تاتارو، لفت الانتباه إلى أن الفترة 1-3 مايو/ أيار، عندما سيحظى الرومانيون بإجازة لبضعة أيام، يجب إدارتها بشكل جيد جداً، للوقاية من ظهور بؤر جديدة لتفشي الفيروس التاجي الجديد. ووفقا للوزير، بعد الامتثال الصارم بالتوصيات الخاصة بعيد الفصح، يشعر الناس الآن بالحاجة إلى تخفيف، الأمر الذي قد يُخل بالتطور المشجع لوباء الفيروس التاجي المستجد في رومانيا حتى الآن، وسيُؤخر إجراءات تخفيف القيود التي طال انتظارها، المقررة اتخاذها ابتداءً من 15 مايو/ أيار المقبل. وأضاف تاتارو أيضًا، أن رومانيا لا تزال تسير نحو نقطة ذروة الوباء، وإن كان المُنحدر سلساَ. وحتى الآن، تأكدت إصابة 12000 شخص بالفيروس التاجي الجديد في رومانيا. وبلغ عدد الوفيات 675، بينما شُفي أكثر من 3560 مريضاً. وفي الخارج، تأكد إصابة أكثر من 2200 مواطن روماني في الشتات، معظمهم في إيطاليا، تُوفي 88 منهم.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    بوخارست – أصدرت السلطات الرومانية قراراً عسكريًا جديدًا، هو العاشر منذ إعلان حالة الطوارئ، في 16 مارس/ آذار الماضي. وتنص الوثيقة على تخفيف قيود الحركة والتنقل للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، والذين سيُسمح لهم بالتنقل خارج المنزل بين الساعة 7:00 – 11:00 والساعة 19:00 – 22:00. وفي السابق، كان يُسمح للمسنين بمغادرة المنزل لمدة ساعتين في اليوم فقط، بين الساعة 11:00 والساعة 13:00. كما أعلن وزير الداخلية/ مارتشيل فيلا، الذي قدم القرار العسكري الجديد، عن تمديد الحظر المفروض على الرحلات الجوية من وإلى ثلاث عشرة دولة حتى 15 مايو/ أيار المقبل. من ناحية أخرى، ستبقى رياض الأطفال والمدارس والجامعات في رومانيا مغلقة حتى الخريف. أما الحصص والدروس والمحاضرات، فستنظم عبر الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) حتى 12 يونيو/ حزيران، عندما تنتهي السنة الدراسية الحالية رسميًا. تلاميذ الصف الثامن والثاني عشر فقط سيذهبون إلى المدرسة، في بداية شهر يونيو/ حزيران القادم، لتقديم اختبارات الكفاءة والثانوية العامة (أو البكالوريا) على التوالي. وفي رومانيا، أُحصي حتى الآن أكثر من أحد عشر ألفاً وستمائة مريض مصاب بالفيروس التاجي الجديد، أما عدد المرضى المتعافين بلغ ثلاثة آلاف وأربعمائة، بينما وصل عدد الأشخاص الذين توفوا إلى ستمائة وخمسين. وفي الشتات، تأكدت إصابة أكثر من ألف وتسعمائة مواطن روماني، معظمهم في إيطاليا، ومن بين هؤلاء توفي سبعةٌ وثمانون.


    من ناحية أخرى، تجاوزت الحصيلة العالمي لجائحة الفيروس التاجي المستحد ثلاثة ملايين حالة إصابة مؤكدة، ومائتين وعشرة آلاف حالة وفاة. أكثر من ربع الوفيات، حوالي ستة وخمسين ألفاً، وما يقرب من تسعين ألف حالة إصابة سُجلت في الولايات المتحدة. ومع ذلك، بدأ عدد متزايد من الولايات تخفيف القيود، وتوجد خطط في هذا الصدد، حتى في نيويورك، الولاية الأكثر تضررًا، حيث من المنتظر استئناف الأنشطة تدريجيًا اعتبارًا من 15 مايو/ أيار المقبل. الرئيس الأمريكي/ دونالد ترامب يدعم تخفيف القيود، لكن السلطات تدعو أيضًا إلى إجراء اختبارات مكثفة كإجراء أمني إضافي. أما في أوروبا، فإن الدولة التي شهدت أكبر عدد من الوفيات، إيطاليا، من المنتظر أن ترفع بعض القيود المفروضة في 4 مايو/ أيار، لكن رئيس الوزراء/ جوزيبي كونتي، حذر من أن هذا لا يعني العودة إلى الحياة الطبيعية. إيطاليا دخلت في الأسبوع العاشر لانتشار الوباء، والثامن لعزل السكان. كما تستعد فرنسا للسماح للمواطنين بالخروج من العزل المنزلي.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    بوخارست – أعلن الرئيس/ كلاوس يوهانيس، يوم الإثنين، أن المدارس والجامعات في رومانيا لن تفتح في هذا العام الدراسي، أما معدلات التلاميذ، فستُغلق بالدرجات الحالية. التلاميذ في رومانيا سيعودون إلى المدرسة مع بداية العام الدراسي الجديد في شهر سبتمبر/ أيلول القادم. وبعد اجتماع بشأن تدابير إدارة جائحة الفيروس التاجي المستجد COVID-19، حدد رئيس الدولة أيضًا أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن خمسة وستين عامًا ستكون لديهم فترتان زمنيتان يمكنهم خلالهما مغادرة المنزل. من ناحية أخرى، أعلن الرئيس/ كلاوس يوهانيس عن تقديم مساعدات لجمهورية مولدوفا (السوفيتية السابقة، ذات الأغلبية الناطقة باللغة الرومانية). ويدور الحديث حول طاقم من الأطباء والعاملين في المجال الصحي الذين سيسافرون إلى الدولة المجاورة. كما سترسل مواد صحية وأخرى وقائية، بما في ذلك أدوية، لمساعدة كيشيناو. وبعد 60 يومًا من الإعلان عن اكتشاف أول حالة إصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد ـ COVID 19 في رومانيا، أصيب أكثر من أحد عشر ألفاً وثلاثمائة شخص بالعدوى، بينما توفي ستمائة وواحدٌ وثلاثون. ووفقا لأحدث البيانات التي نشرتها مجموعة التواصل الاستراتيجي، تعافى أكثر من ثلاثة آلاف مريض. وفي الشتات، أصيب أكثر من ألف وخمسمائة مواطن روماني بالفيروس التاجي الجديد، معظمهم في إيطاليا وإسبانيا، وتُوفي خمسة وسبعون.


    من ناحية أخرى، يقترب عدد حالات الإصابة بالفيروس التاجي الجديد في العالم من ثلاثة ملايين – وفقًا للبيانات المقدمة من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية. أكثر الحالات سُجلت في الولايات المتحدة الأميريكية، متبوعة بعدة دول أوروبية مثل: إيطاليا، واسبانيا، فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا. ومن بين الدول الأخرى المتأثرة بشدة، نعدد: تركيا وإيران والصين – حيث انطلق الوباء — بالإضافة إلى روسيا. العدد الإجمالي للوفيات تجاوز مائتين وستة آلاف، أما أكثر حصيلة محزنة، فسُجلت في الولايات المتحدة — حيث توفي حوالي أربعة وخمسين ألفًا. وحتى في هذه الحالة، تتخذ دول كثيرة تدابير لتخفيف القيود: في إيطاليا، سيُستأنف النشاط الاقتصادي، ولكن مع ضرورة الحماية في الأماكن العامة، أما التنقل فلا يزال محدودًا، ولن تُفتح المدارس إلا في الخريف، كما لا تزال الكنائس الإيطالية مغلقة. بينما تُعد فرنسا استراتيجيات تخفيف إقليمية، ستُطبق اعتبارًا من 11 مايو/ أيار المقبل. كما سيُستخدم نظام تحذير من التفاعل مع الأشخاص المصابين بعدوى الفيروس التاجي المستجد عبر تطبيق للهواتف المحمولة الذكية. وبالمثل في كل من: ألمانيا، وأستراليا، وإسرائيل، حيث بدأ استخدام مثل هذا التطبيق بالفعل. وفي إسبانيا، سُمح للأطفال بالخروج من منازلهم لأول مرة منذ ستة أسابيع، وفي السويد أعيد فتح الحدائق المركزية، ومحلات الحلاقة. وفي سويسرا كذلك استأنفت بعض الأنشطة: حيث فتحت دور الحضانة، والعيادات الطبية، وصالونات تصفيف الشعر، أو محلات بيع الزهور. كما ستُعيد بلغاريا فتح المتنزهات، أما في هنغاريا، فقد أصبح إلزامياً ارتداءُ كمامات أو أقنعة واقية في وسائل النقل العام والمتاجر.

  • تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    بوخارست – تُوفي أربعة عشر شخصًا آخر من جراء الفيروس التاجي الجديد في رومانيا، وبذلك يصل عدد الوفيات إلى خمسمائة وواحدٍ وأربعين – وفقاً لما أعلنته مجموعة التواصل الاستراتيجي، يوم الخميس. أما العدد الإجمالي لحالات الإصابة في رومانيا فقد تجاوز عشرة آلاف. وفي الخارج، تأكدت إصابة قرابة ألف مواطن روماني بالفيروس التاجي الجديد، معظمهم في إيطاليا. بينما تُوفي ستة وستون مواطناً رومانياً في الخارج بسبب الفيروس. الرئيس/ كلاوس يوهانيس، أكد أن البيانات الأخيرة حول حالات الإصابة بالفيروس التاجي المستجد COVID-19، تُظهر توجهاً تصاعديًا لانتشار الوباء، وشدد على ضرورة مراعاة إجراءات التباعد الاجتماعي وتدابير النظافة بقدسية. وبدوره، أشار وزير الصحة/ نيلو تاتارو، إلى أن رومانيا تقترب من ذروة الوباء، وأكد أن بقاء عدد الحالات عند مستوى عشرة آلاف إلى إثني عشر ألفاً أو ارتفاعه إلى خمسة عشر ألفاً، يعتمد على سلوك الناس، خلال الفترة المقبلة.


  • تطورات إدارة الوضع الوبائي في رومانيا

    تطورات إدارة الوضع الوبائي في رومانيا

    بوخارست – أعلن رئيس رومانيا/ كلاوس يوهانيس، يوم الثلاثاء، أن بعد 15 مايو/ أيار المقبل، وهو تاريخ انتهاء حالة الطوارئ المعلنة، في حال انخفاض عدد حالات الإصابات والوفيات، والالتزام بالإجراءات التي اتخذتها السلطات، يمكن حينئذن أن تدخل مرحلة تخفيف للقيود المفروضة، ولكنها ستُنفذ على خطوات. جاء هذا الاعلان على لسان رئيس الدولة، عقب اجتماع مع رئيس الوزراء/ لودوفيك اوربان، وعدد من الوزراء، بالإضافة إلى ورئيس قسم حالات الطوارئ، الدكتور/ رائد عرفات، حيث قُييمت الاجراءات المتعلقة بإدارة الوضع الوبائي. الرئيس/ كلاوس يوهانيس أكد أن في هذه اللحظة، من السابق لأوانه، تخفيف هذه الإجراءات في رومانيا. ووفقًا لأحدث تقرير أعلنته مجموعة التواصل الاستراتيجي، يوم الثلاثاء بلغت حصيلة الأشخاص الذين توفوا حتى الآن في رومانيا بسبب الفيروس التاجي المستجد أربعمائة وإثنين وثمانين، بينما تجاوز عدد حالات الإصابة المُشخصة والمؤكدة بالفيروس التاجي المستجد COVID-19 تسعةَ آلاف ومائتي حالة – تشير مجموعة التواصل الاستراتيجي. وبحسب السلطات، أعلن عن شفاء ألفين ومائة وثلاثة وخمسين شخصًا. أما في الخارج، فقد توفي مواطن روماني آخر مصاب بالفيروس التاجي الجديد في بلجيكا، وبذلك يصل عدد الوفيات بين المواطنين الرومانيين في الخارج بسبب الفيروس التاجي المستجد COVID 19 إلى إثنتين وستين حالة. ووفقًا لمجموعة التواصل الاستراتيجي، تأكدت إصابة تسعمائة وسبعة وأربعين مواطنًا رومانيًا في الشتات بالفيروس التاجي المستجد، أكثرهم في إيطاليا، حيث بلغ عدد المواطنين الرومانيين المصابين ستمائة وثلاثة وثلاثين.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    – بوخارست – تقترب حصيلة جائحة الفيروس التاجي الجديد في رومانيا من 9000 حالة إصابة، حيث سُجلت 190حالة إصابة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية – وفقاً لما أعلنته السلطات. من ناحية أخرى، شُفي أكثر من 2000 شخص، بينما تُوفي 469. وحتى الآن شُخص أكثر من 1000 كادر طبي بالإصابة بالفيروس التاجي المستجد Covid-19، أغلبهم في سوتشيافا (شمال- شرقي رومانيا)، المدينة التي تمثل البؤرة الرئيسية لتفشي العدوى في البلاد، بالإضافة إلى العاصمة بوخارست. وفي الخارج، تجاوز عدد الوفيات المسجلة للمواطنين الرومانيين المصابين بالفيروس التاجي الجديد 60 حالة وفاة، بينما أصيب أكثر من 730 مواطناً رومانيًا في الشتات حتى الآن بعدوى الفيروس التاجي المستجد COVID-19، أغلبهم في إيطاليا وإسبانيا. وعلى الصعيد العالمي، سُجلت، حتى الآن، أكثر من مليونين وأربعمائة حالة إصابة مؤكدة بوباء الفيروس التاجي المستجد COVID-19، في جميع أنحاء العالم – وفقًا للبيانات المركزية التي نشرتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية. وتوفي أكثر من مائة وخمسة وستين ألف شخص، بينما عولج وشفي حوالي ستمائة وثلاثين ألفًا. الولايات المتحدة لا تزال تعاني من أكثر الإصابات والوفيات. أما في أوروبا، فإن البلدان الأكثر تضرراً، هي: إيطاليا وإسبانيا وفرنسا والمملكة المتحدة. إيطاليا دخلت بالفعل أسبوعها السابع من العزلة التامة. ووفقًا لمراسل الإذاعة الرومانية العامة في روما، لا يمكن للمواطنين مغادرةُ منازلهم سوى بعد أربعةَ عشر يومًا إذا انخفض العدد اليومي لحالات الإصابة الجديدة. وحاليا، توجد حوالي ثلاثة آلاف حالة إصابة جديدة، وحوالي أربعمائة حالة وفاة يومياً. وبعد ذلك، ستفُتح تدريجياً مواقع البناء والمتاجر والحانات والمطاعم، اعتبارًا من 4 مايو/ أيار المقبل. من ناحية أخرى قررت إسبانيا وفرنسا تأجيل تخفيف الإجراءات لبضعة أسابيع أخرى، بينما بدأت دول أخرى في الإتحاد الأوروبي تحديد بعض القيود للحد من انتشار الوباء – تلاحظ وكالة أنباء بي بي سي. وابتداءً من يوم الإثنين، أعادت بولندا فتح المتنزهات والحدائق، أما النرويج، فقد أعادت فتح حدودها. جمهورية التشيك، ستسمح بفتح الأسواق في الهواء الطلق، وباستئناف الأنشطة، بينما في ألبانيا، سيعود النشاط في قطاع استخراج المعادن والفحم والنفط مجدداً. وابتداءً من يوم الإثنين، في ألمانيا، ستفتح بعض المتاجر الصغيرة، أما التلاميذ الذين يقدمون اختبارات هذا العام، فسيبدون العودة إلى المدارس. السلطات الألمانية أعلنت، الأسبوع الماضي، أن نسبة الإصابات قد انخفضت، وأن الوباء أصبح تحت السيطرة.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    – بوخارست – أعاد رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، مجدداً، التأكيد على أن الوباء الذي يسببه الفيروس التاجي المستجد لم يصل إلى ذورته في رومانيا بعد. وقال إن الأرقام تظهر أنه بين 1- 5 مايو/ أيار المقبل، من المنتظر الوصول إلى ذروة العدوى في البلاد. لهذه الأسباب، طالب رئيس الوزراء، المواطنين الرومانيين، مرة أخرى، بعدم مغادرة منزلهم ما لم تكن توجد حاجة مُلحة. وأضاف لودوفيك أوربان أيضًا، أن نية السلطة التنفيذية هي أن يتمكن التلاميذ والطلاب من إنهاء دراستهم، وتقديم امتحانات نهاية العام كما هو مُقرر، وأشار إلى احتمال إعادة فتح المدارس بعد 15 مايو/ أيار المقبل. من ناحية أخرى، أعلنت السلطات عن تسجيل حالات إصابات جديدة بالفيروس التاجي المستجد بالإضافة كذلك إلى وفيات جديدة. وهكذا تصل حصيلة الحالات إلى 400 حالة وفاة في رومانيا، وإلى 8067 حالة إصابة مؤكدة. وحتى الآن شُخصت إصابة حوالي 1000 مهني من العاملين في المجال الطبي بالمرض الذي يسببه الفيروس التاجي المستجد Covid-19، معظمهم في سوتشيافا (شمال شرق رومانيا)، وفي العاصمة بوخارست. وفي نفس الوقت، أعلن عن شفاء 1508 أشخاص وتسريحهم، في حين يوجد 243 أشخاص في العناية المركزة. وحالياً، يوجد نحو 22000 شخص في الحجر الصحي المؤسسي، وأكثر من 50.000 في العزل المنزلي.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    بوخارست – اجتمع الرئيس الروماني/ كلاوس يوهانيس، يوم الأربعاء، في جلسة مع رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان وأعضاء الحكومة في بوخارست لمناقشة التدابير المفترضة في سياق تمديد حالة الطوارئ لمدة شهر آخر. وقبل الاجتماع، أعلن رئيس الدولة أنه سيطالب بالعودة إلى الاتفاق بين وزارة الشؤون الداخلية والكنيسة الأرثوذكسية الرومانية، والذي تدعم وتساعد عبره أجهزة الأمن العام القساوسة والكهنة والمؤمنين خلال فترة عيد الفصح. بعض الاستثناءات حظيت بالموافقة حتى تتسنى إقامة الطقوس الكنيسية، ولكن وفقًا لقواعد التباعد الاجتماعي. وفي الوقت نفسه، دعا الرئيس كلاوس يوهانيس الرومانيين إلى البقاء في منازلهم، وإلا فإن عدد الوفيات سيزداد بعد عطلة عيد الفصح. من ناحية أخرى، توفي خمسة أشخاص آخرين من المصابين بعدوى الفيروس التاجي المستجد Covid-19 في رومانيا، وبذلك ارتفع عدد المتوفين إلى ثلاثمائة وإثنين وستين شخصاً – حسب آخر حصيلة لمجموعة التواصل الاستراتيجي. وفقًا للمصدر المذكور، تجاوز العدد الإجمالي للأشخاص المصابين بالمرض سبعة آلاف ومائتين، بينما تماثل للشفاء ألفٌ ومائتان وسبعةَ عشرَ وغادروا المستشفى. أما المرضى الذين يخضعون للعناية المركزة فوصل عددهم إلى مائتين وخمسة وأربعين. أما بالنسبة للخارج، فتأكدت إصابة سبعمائةٍ وتسعة مواطنين رومانيين في الشتات بالفيروس التاجي الجديد، منهم أربعُمائة وعشرون في إيطاليا. ومنذ اندلاع الوباء، توفي إثنان وخمسون مواطناً رومانياً في الخارج، حتى الآن.

  • تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    تطورات جائحة الفيروس التاجي المستجد

    بوخارست – تشير أحدث حصيلة في رومانيا إلى وجود 6879 حالة إصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد. ويوجد في العناية المركزة 241 مريضاً يتلقى الرعاية الطبية، بينما تُوفي 332 شخصاً، في حين أُعلن عن شفاء 1051 شخصاً وخروجهم من المستشفيات. لا تزال سوتشيافا (شمال- شرقي رومانيا) المحافظة الأكثر تضرراً، متبوعة بالعاصمة بوخارست، ومحافظتي هونيدوارا (وسط البلاد) وتيميش (في الغرب). ومن أجل الوقاية من انتشار الفيروس التاجي المستجد، دخل حوالي 500 موظف من العاملين في دور رعاية المسنين والمُعاقين والأيتام والأطفال المهمشين، ابتداءً من يوم الثلاثاء، في عزلة وقائية في مكان العمل أو في المنزل. من ناحية أخرى، من المنتظر أن تصل يومياً إلى رومانيا رحلات شحن عسكرية جديدة محملة بمعدات حماية للأطباء، طوال هذا الأسبوع. ويوم الإثنين، وصلت بالفعل، شحنة قادمة من كوريا الجنوبية.


    وعلى الصعيد العالمي، سجلت أكثر من مليون وتسعمائة حالة إصابة بالفيروس التاجي المستجد COVID-19، وحوالي مائة وعشرين ألف حالة وفاة، بينما تعافى أربعُمائة وخمسةُ وأربعون ألف مريض، حسب أحدث حصيلة. في الولايات المتحدة – بؤرة تفشي الوباء حالياً، سُجلت أكثر من ألف وخمسمائة حالة وفاة جديدة خلال أربع وعشرين ساعة، ليصل إجمالي الوفيات إلى أربعة وعشرين ألفاً تقريباً. وفي أوروبا، لا تزال إيطاليا وإسبانيا وفرنسا والمملكة المتحدة أكثر البلدان تضرراً. من ناحية أخرى، وافقت الصين على إجراء اختبارات أولية على البشر للقاحيْن تجريبييْن ضد الفيروس التاجي المستجد، على خلفية جهود لوقف استيراد حالات جديدة، خاصة من روسيا. ويوم الإثنين، أعلن الرئيس/ فلاديمير بوتين، أن انتشار الفيروس التاجي الجديد في روسيا قد أصبح مقلقاً وأن موسكو قد تلجأ إلى الجيش لمواجهة الأزمة إذا استدعت الحاجة.

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد

    بوخارست — سُجلت 333 حالة إصابة جديدة بالفيروس التاجي المستجد في رومانيا منذ الإعلان عن آخر حصيلة، وبذلك يصل إجمالي عدد حالات الإصابة إلى 6633 حالة. ووفقًا لمجموعة التواصل الاستراتيجي، أعلن عن شفاء 914 مريضاً. وأدخل إلى العناية المركزة 231 مريضاً، بينما تُوفي 318 مريضاً من الذين شخصوا بالإصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد Covid-19. وفي الشتات توفي 3 مواطنين رومانيين آخرين من جراء الإصابة بالفيروس التاجي المستجد، ليصل العدد الإجمالي للمواطنين الرومانيين الذين توفوا في الخارج، إلى 47. كما أبلغت مجموعة التواصل الاستراتيجي أن 703 مواطنين رومانيين في الخارج قد أصيبوا بعدوى الفيروس التاجي المستجد. وبحسب السلطات، من المتوقع بلوغ ذروة الوباء في رومانيا، خلال الفترة القصيرة المقبلة. من ناحية أخرى، أعلن وزير الصحة الروماني/ نيلو تاتارو، يوم الإثنين، أنه قرر، بالاشتراك مع وزير الدفاع الوطني/ نيكولايه تشيوكا، أن يُؤمن إدارة مستشفى المحافظة للطوارئ في مدينة فوكشان (جنوب- شرقي رومانيا) طاقم طبي عسكري خلال فترة حالة الطوارئ. القرار اتخذ عقب إصابة مدير الوحدة وخمسة عشر آخرين من الطاقم الطبي بالفيروس التاجي المستجد. مستشفى الطوارئ في مدينة فوكشان هو الثالث في رومانيا – بعد مستشفييْ سوتشيفا (شمال- شرقي رومانيا)، وديفا (جنوب- غربي رومانيا) — االذي تتولى إدارته كوادر عسكرية. من ناحية أخرى أصيب أكثر من مليون وثمانمائة وخمسين ألف شخص بعدوى الفيروس التاجي المستجد — وفقاً لما تظهره أحدث حصيلة عالمية، توفي مائةٌ وخمسةَ عشرَ ألفاً منهم، بينما تعافى حوالي أربعمائة وثلاثين ألفاً. معظم الضحايا كانوا في الولايات المتحدة، حيث، وفقا لجامعة جونز هوبكنز، توجد أكثر من خمسمائة وخمسين ألف حالة إصابة، بينما توفي أكثر من إثنين وعشرين ألف شخص. ولاية نيويورك، تبقى الأكثر تضرراً، حيث سُجلت ثلاثة آلاف وسبعُمائة حالة إصابة جديدة ليلة الأحد، ليصل مجموع الإصابات إلى أكثر من مائة وثمانية وثمانين ألفاً. من ناحية أخرى، في أوروبا، بدأت البلدان الأكثر تضرراً من الوباء مثل: إيطاليا وإسبانيا – بالتخلي عن بعض تدابير الحجر الصحي. وتيرة العدوى بدأت تتباطأ، بينما اتخذت حكومتا روما ومدريد خطوات لإعادة تنشيط اقتصادهما تدريجياً. حيث قررت إسبانيا السماح، اعتبارًا من يوم الإثنين، باستئناف النشاط قطاعي التصنيع والبناء. ويوم الثلاثاء ستسمح السلطات الإيطالية بإعادة فتح بعض الشركات.