Category: جائحة الفيروس التاجي المستجد

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    بوخارست – سُجلت 265 حالة إصابة جديدة بالفيروس التاجي المستجد في رومانيا، منذ إعلان آخر حصيلة، وبلغ إجمالي عدد حالات الإصابة 5467 حالة – حسبما أفادت، يوم الجمعة، مجموعة التواصل الاستراتيجي (GCS). من ناحية أخرى، توفي257 شخصًا من المصابين بوباء الفيروس التاجي الجديد COVID-19، بينما أعلن عن شفاء 729 شخصاً، وغادروا الوحدات الطبية التي كانوا يتلقون فيها العلاج. وبدوره، أعلن وزير الصحة/ نيلو تاتارو، في محطة تلفزيونية خاصة، أن في هذه اللحظة، يقدر أن يكون الأشخاص المصابين بالفيروس التاجي الجديد COVID-19، عند بلوغ ذروة العدوى، من عشرة آلاف إلى إثني عشر ألفاً، ويمكن تعديل التقديرات تبعاً للتطورات خلال الأسبوعين المقبلين، اللذين يعتبران صعبيْن. أما فيما يتعلق بالرومانيين في الشتات فقد بلغ العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عن الوباء 42 حالة وفاة في الخارج. ووفقًا لمجموعة التواصل الاستراتيجي GCS، وكذلك 684 حالة إصابة لمواطنين رومانيين في الخارج بالفيروس التاجي الجديد.

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    – بوخارست – سُجلت 441 حالة إصابة جديدة بالفيروس التاجي المستجد في رومانيا، منذ آخر حصيلة رسمية مُعلنة، وبلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة 5202 – حسبما أفادت مجموعة التواصل الاستراتيجي يوم الخميس. ومن بين المصابين، أعلن شفاءُ 647 شخصاً. ووفقًا للمصدر المذكور، توفي 229 شخصًا، من الذين أصيبوا بعدوى الفيروس التاجي المستجد COVID-19. ويوم الأربعاء، أبلغ عن أولى حالات إعادة الإصابة بالعدوى. ويدور الحديث حول مواطنين رومانيين عادا من إيطاليا في شهر مارس/ آذار الماضي، وتأكدت إصابتُهما مجدداً، بالفيروس التاجي المستجد Covid-19، بعد عشرة أيام من خروجهما من معهد ماتي بالش للأمراض المعدية في بوخارست. وفي الخارج يوجد 679 مواطناً رومانيًا مصابًا، معظمهم في إيطاليا، بينما بلغ عدد الذين توفوا في الخارج 38. من ناحية أخرى أكد وزير الصحة/ نيلو تاتارو، أن رومانيا لم تبلغ بعد ذروة الجائحة، المتوقعة في الجزء الأخير من هذا الشهر.

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    – بوخارست – بلغ عدد الأشخاص الذين توفوا في رومانيا بسبب الإصابة بالفيروس التاجي المستجد 209 – حسبما أبلغت، يوم الأربعاء، مجموعة التواصل الاستراتيجي. بينما وصل عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس التاجي المستجد، حتى يوم الثلاثاء، 4417 حالة، بعد الإبلاغ عن 360 حالة إصابة جديدة. ويوم الثلاثاء أيضاً، سُجلت أول حالة وفاة بسبب الفيروس التاجي المستجد بين العاملين في المجال الطبي في رومانيا، ويدور الحديث حول مسعف كان يبلغ من العمر ثلاثة وخمسين عامًا، من مدينة سوتشيافا (في الشمال- الشرقي)، التي تمثل بؤرة لتفشي الوباء في رومانيا. وحاليا، يوجد حوالي 700 كادر طبي من المصابين بالفيروس التاجي الجديد. أما بالنسبة للرومانيين في الخارج، فقد بلغ عدد المصابين 631 شخصاً، منهم 400 في إيطاليا فقط. بينما بقي عدد الذين توفوا من المواطنين الرومانيين الذين يعيشون في الخارج، حتى يوم الأربعاء، 29 شخصاً.

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    – بوخارست — يدخل القرار الحكومي العاجل، الذي يرفع قيمة الغرامات بالنسبة لأولئك الذين لا يحترمون التدابير الخاصة المتخذة في سياق تزايد عدد الإصابات بالفيروس التاجي المستجد في رومانيا، حيز التنفيذ اعتبارًا من الساعة الثانية عشرة ليلاً بين مساء الخميس وصباح الجمعة (بالتوقيت المحلي). من ناحية أخرى، طالبت السلطات المحلية في محافظة يالوميتسا (جنوب- شرقي رومانيا)، يوم الخميس، بفرض الحجر الصحي الشامل على مدينة تسانداري. هنا، في إحدى المناطق، سجلت أربعُ حالات وفاة، وتبين أن السكان لم يمتثلوا لتدابير العزل. وفي سوتشيافا (شمال رومانيا) – المدينة التي فرض عليها مُسبقاً حجر صحي شامل، بعدما سُجلت في مستشفى الطوارئ الرئيسي في المحافظة العديد من الإصابات بالفيروس التاجي المستجد، عيين طبيب عسكري مديراً للمستشفى. وبدوره أكد الرئيس/ كلاوس يوهانيس على ضرورة إعادة تشغيل المستشفى في أقرب وقت ممكن، بعد تعقيمه، أما الطاقم الطبي فيجب أن يتلقي المواد اللازمة. وطالب الأطباء في سوتشيافا بالعودة إلى العمل، لأن الحاجة ماسةٌ إليهم. ووفقا لأحدث تقرير أصدرته مجموعة التواصل الاستراتيجي، بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة في رومانيا ألفين وسبعمائة وثمانية وثلاثين، بينما توفي أربعةٌ وتسعون شخصاً، وشُفي مائتان وسبعةٌ وستون. ويخضع للحجر الصحي المؤسسي خمسة َعشرَ ألفاً وأربعُمائة وسبعةُ أشخاص، ومائة وأربعةَ عشرَ ألفاً وستمائة وتسعةٌ وتسعون آخرون للعزلة المنزلية تحت المراقبة الطبية. وفي الوقت نفسه، وفقًا للمعلومات التي حصلت عليها البعثات الدبلوماسية والمكاتب القنصلية لرومانيا في الخارج، تأكدت حتى الآن إصابةُ مائتين وسبعةَ عشرَ مواطنًا رومانيًا بالفيروس التاجي الجديد، منهم: مائةٌ وستةٌ وعشرون في إسبانيا، وسبعةٌ وخمسون في إيطاليا، وأربعةَ عشرَ في فرنسا، وسبعةٌ في ألمانيا، وأربعةٌ في المملكة المتحدة، وإثنان في كل من ناميبيا وإندونيسيا، بالإضافة إلى واحد في كل من: تونس، وإيرلندا، ولوكسمبورغ، وبلجيكا، والولايات المتحدة. ومنذ بداية الجائحة، توفي خمسة وعشرون مواطنًا رومانيًا في الخارج (تسعةٌ في إيطاليا، وستةٌ في فرنسا، وخمسةٌ في إسبانيا، وأربعةٌ في المملكة المتحدة، وواحدٌ في ألمانيا).

  • تطورات أزمة  انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    تطورات أزمة انتشار الفيروس التاجي المستجد في رومانيا

    – بوخارست – قاد رئيس رومانيا/ كلاوس يوهانيس، يوم الأربعاء، في بوخارست، جلسة جديدة لتقييم وتقديم تدابير السلامة وإجراءات الأمن وحفظ النظام العام، في سياق انتشار الوباء الذي يسببة الفيروس التاجي الجديد COVID-19، بمشاركة رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، بجانب وزيري: الشؤون الداخلية/ مارتشيل فيلا، والدفاع الوطني/ نيكولايه تشيوكا، بالإضافة إلى وكيل وزارة الشؤون الداخلية، رئيس الشرطة، بوغدان ديسـبيسكو. رئيس الدولة لفت الإنتباه إلى ضرورة امتثال الجميع للتشريعات والقوانين والقرارات سارية المفعول، مؤكداً أن الذين لن يلتزموا بذلك سيتعرضون لدفع غرامات. ومنذ بداية حالة الطوارئ وحتى الآن، نُفذت ثمانمائة وسبعين ألف عملية تفتيش، وفرضت أكثر من ثمانية وسبعين ألف غرامة — أضاف كلاوس يوهانس. وابتداءً من يوم الخميس، يدخل حيز التنفيذ القرار الحكومي العاجل، الذي يرفع قيمة الغرامات على الذين لا يلتزمون بالإجراءات الخاصة المتخذة خلال هذه الفترة. ووفقاً للسلطات، وصل عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس التاجي الجديد في رومانيا إلى ألفين وأربعمائة وستين حالة، أما عدد الوفيات فقد بلغ خمسة وثمانين حالة وفاة في البلاد، بينما تعافى مائتان وإثنان وخمسون شخصاً. من ناحية أخرى، فتح المدعون ملفاً جنائياً، بعد الإبلاغ عن العديد من المخالفات في المستشفى الرئيسي في سوتشيافا (شمال شرق)، المدينة التي تخضع لحجر صحي شامل، حيث تأكد وجود عدد كبير من بين كوادر الطاقم الطبي والمرضى، الذين كانت نتائج اختبارات الكشف عن الفيروس لديهم إيجابية. من ناحية أخرى، توفي خمسة مواطنين رومانيين آخرين في الخارج، من المصابين بالفيروس التاجي الجديد – اثنان في المملكة المتحدة وثلاثة في إسبانيا – حسبما أبلغت مجموعة التواصل الاستراتيجي، التي أكدت إصابة مائة وستة وتسعين مواطنًا رومانيًا حتى الآن بالفيروس التاجي الجديد في إسبانيا، وسبعة وخمسين في إيطاليا، وأربعة عشر في فرنسا، وسبعةً في ألمانيا، وأربعة في المملكة المتحدة، و إثنين في كل من ناميبيا وإندونيسيا، وواحد في كل من تونس، وإيرلندا، ولوكسمبورغ، وبلجيكا والولايات المتحدة الأمريكية. ومنذ بداية الوباء وحتى هذه اللحظة، توفي أربعة وعشرون مواطنًا رومانيًا في الخارج: تسعةٌ في إيطاليا، وستة ٌفي فرنسا، وأربعةٌ في كل من: المملكة المتحدة، وإسبانيا، وواحد في ألمانيا.

  • جائحة الفيروس التاجي المستجد

    جائحة الفيروس التاجي المستجد

    – بوخارست – عقد رئيس رومانيا/ كلاوس يوهانيس، يوم الأربعاء، جلسة لتقييم وتقديم التدابير المتعلقة بإدارة وباء الفيروس التاجي المستجد COVID-19، مع رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، بالإضافة إلى وزراء: الداخلية/ مارتشيل فيلا، والمالية/ فلورين كيتسو، والدفاع الوطني/ نيكولايه تشيوكا، والاقتصاد والطاقة والأعمال/ فيرجيل بوبيسكو، والعمل والحماية الاجتماعية/ فيوليتا أليكساندرو. وابتداءً من يوم الأربعاء، دخلت التدابير الجديدة لمنع انتشار الفيروس التاجي المستجد، المنصوص عليها في القرار العسكري رقم 3 حيز التنفيذ. حركة جميع الأشخاص خارج السكن/ البيت مقيدة، ليلًا ونهارًا، على حد سواء، مع بعض الاستثناءات: حيث يسمح بالتنقل المبرر في حالات مثل: مصلحة العمل، أو توفير السلع التي تغطي الاحتياجات الأساسية للناس والحيوانات. وسيتمكن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا من مغادرة منازلهم فقط بين الساعة الحادية عشرة صباحًا والواحدة ظهراً. أما الأشخاص الذين يتنقلون، فيحتاجون إلى شهادة صادرة عن صاحب العمل، أو تصريح على مسؤوليتهم الخاصة. ويوم الأربعاء أيضًا، دخل حيز التنفيذ إجراء العزل المنزلي، أو إذا استدعت الحاجة، الحجر الصحي لجميع الأشخاص القادمين إلى رومانيا.


    – بوخارست – حدث المعهد الوطني للصحة العامة في بوخارست قائمة بلدان “المنطقة الحمراء”، الأكثر تأثراً بالفيروس التاجي المستجدCOVID-19 ، والتي تستوجب العودة منها إلى رومانيا الدخول في حجر صحي لمدة 14 يومًا. الدول المدرجة في هذه المنطقة هي: إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وألمانيا وإيران. أما فيما يخص “المنطقة الصفراء”، التي تستوجب العودة منها إلى رومانيا العزل المنزلي لمدة أسبوعين، فيشير المعهد الوطني للصحة العامة إلى أن جميع الأشخاص الذين يصلون إلى رومانيا قادمين من رحلات دولية، مُلزمون بتطبيق هذا الإجراء الاحترازي، مما يعني أن الكوكب بأكمله قد أصبح رسميًا “منطقة صفراء”. وبدورها أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الفيروس التاجي الجديد يؤثر على مائة وست وتسعين دولة ومنطقة.


    بوخارست – اتفق وزيرا الخارجية: الروماني/ بوغدان أوريسكو، والهنغاري/ بيتر سيزيغارتو، عبر الهاتف ، يوم الأربعاء، على إعادة فتح الحدود بين البلدين للعاملين عبر الحدود الذين يتنقلون يومياً. ومنذ 17 مارس/ آذار، عندما أغلقت الحدود بسبب جائحة COVID-19، لم يتمكن هؤلاء من مواصلة نشاطهم، ويخاطرون بفقدان أماكن عملهم. وبحسب بيان صحفي للدبلوماسية في بوخارست، فإن التفاصيل المتعلقة بتنفيذ هذا القرار ستحدد عبر حوار مباشر على مستوى وزارتي الداخلية في البلدين، عبر شرطة الحدود.


    – بوخارست – بلغ عدد الوفيات بسبب الإصابة بالفيروس التاجي المستجد، يوم الأربعاء، ثلاث عشرة حالة، بينما سجلت تسعمائة وست حالات إصابة مؤكدة بالمرض في البلاد، بما في ذلك أكثر من مائة من الكوادر الطبية. بينما تعافى ستة وثمانون شخصاً وغادروا المستشفى. من ناحية أخرى، نذكر أن ثمانية مواطنين رومانيين كانوا قد توفوا في الخارج نتيجة الإصابة بعدوى الفيروس التاجي المستجد COVID-19: من بينهم سبعة في إيطاليا وواحد في فرنسا.


    – بوخارست — أغلق المستشفى الرئيسي في محافظة سوتشيافا (شمال شرق رومانيا)، ابتداءً من يوم الأربعاء، ولمدة ثمان وأربعين ساعة بغرض تنفيذ عمليات التطهير والتعقيم. القرار اتخذته وزارة الصحة في سياق انتشار وباء الفيروس التاجي الجديد. ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الصحة العامة في بوخارست، فقد تأكدت إصابة أربعة وثلاثين طبيباً وتسع وأربعين ممرضة في هذا المستشفى بالفيروس التاجي المستجد COVID-19. وقررت السلطات، بعد التطهير والتعقيم، أن يصبح المستشفى وحدة طبية لمعالجة حالات الإصابة بالفيروس التاجي الجديد. وفي الوقت نفسه، فتح المدّعون قضية جنائية دون توجيه إتهامات لأشخاص بحد ذاتهم، بشأن تبديد وتقويض جهود السيطرة على الأمراض، وإساءة استخدام السلطة بعد أن طلبت إدارة المستشفى من بعض الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19 الحضور إلى العمل. وفي مدينة فوكشان (شرق رومانيا)، أغلق مستشفى عسكري للتعقيم العام بعد التأكد من إصابة شخصين كانا على اتصال بالعاملين في المستشفى. ونذكر أن في جميع المستشفيات العامة والخاصة، علقت العمليات الجراحية والعلاجات والفحوصات الطبية الأخرى غير الطارئة، والتي يمكن تأجيلها وإعادة برمجتها، لمدة 14 يومًا. وعلى المستوى الوطني، حتى الآن، شُخص أكثر من 100 من العاملين في النظام الصحي بعدوى الفيروس التاجي المستجد COVID-19.

  • تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي الجديد

    تطورات انتشار وباء الفيروس التاجي الجديد

    بوخارست — صرح رئيس رومانيا/ كلاوس يوهانيس، يوم الإثنين، أن الأسابيع القليلة القادمة، ستكون حاسمة، وستُخضع جميع قدرات الدولة إلى اختبار صعب، دعياً إلى مزيدٍ من المسؤولية والتضامن. رئيس الدولة أكد أن القوة الحقيقية للأمة تتمثل بالعناية المتبادلة لأبنائها بين بعضهم البعض، مع الالتزام الصارم بالقواعد. وفي الوقت نفسه، فإننا عبر بقائنا في المنزل، نساعد الأطباء على تقديم المساعدة لأولئك الذين يحتاجون حقًا إلى الرعاية الطبية — أوضح كلاوس يوهانيس. الرئيس أضاف أن من المنتظر اتخاذ إجراءات أكثر صرامة للحد من انتشار الفيروس التاجي الجديد، بالإضافة إلى تدابير اقتصادية لمساعدة المتضررين. من ناحية أخرى، اعتبارًا من يوم الثلاثاء، ستعلق جميع المستشفيات العامة والخاصة في رومانيا، لمدة أربعة عشر يومًا، استقبال المرضي الذين كان من المفترض أن تجرى لهم تدخلات أوعمليات جراحية وعلاجات أخرى تقدمها المستشفيات، كما ستوقف الاستثمارات غير العاجلة، التي يمكن إعادة جدولتها. من ناحية أخرى أُدرجت رومانيا، ابتداءً من يوم الإثنين، ضمن نطاق ما تُصنف “مناطق صفراء” لإنتشار عدوى الفيروس التاجي الجديد “COVID-19″، بعد أن تجاوز عدد الحالات المسجلة 500 شخص مصاب بالفيروس التاجي الجديد على أراضي البلاد. ووفقًا لمجموعة التواصل الاستراتيجي، تأكد وجود خمسمائة وست وسبعين حالة إصابة بالمرض على الأراضي الرومانية، بمائة وثلاث وأربعين حالة أكثر من اليوم السابق، وهو أكبر عدد للحالات المعلنة خلال يوم واحد منذ ظهور وباء COVID-19 في رومانيا. وحتى الآن، أعلن عن تعافي ثلاثة وسبعين شخصاً، ومغادرتهم المستشفى. ويوم الإثنين أيضًا، سُجلت رابع حالة وفاة بسبب الفيروس التاجي الجديد. أما في خارح حدود البلاد فقد،توفي ثمانية رومانيين نتيجة الإصابة بوباء الفيروس التاجي الجديد COVID-19، من بينهم سبعةٌ في إيطاليا، وواحد في فرنسا. السلطات الرومانية حظرت، ابتداءً من مساء الأحد، حركة الأشخاص خارج المنزل بين الساعة العاشرة مساءً والسادسة صباحاً للحد من انتشار الفيروس التاجي الجديد. وسيُسمح بالتنقل لبضعة أسباب فقط، بما في ذلك لأغراض المصلحة المهنية، ولتأمين السلع التي تغطي الاحتياجات الأساسية للأشخاص والحيوانات الأليفة. كما توصي السلطات السكان بالحد من التنقل بشكل صارم خلال النهار أيضاً.


  • تطورات وباء الفيروس التاجي في رومانيا

    تطورات وباء الفيروس التاجي في رومانيا

    – بوخارست – رحب الرئيس/ كلاوس يوهانيس، باعتماد البرلمان في بوخارست، يوم الخميس، للمرسوم الخاص بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء رومانيا لمدة 30 يومًا، مؤكداً أن هذه اللفته تثبت مسؤولية وتضامن الطبقة السياسية بأكملها. في بوخارست، عقدت، يوم الخميس، جلسة مشتركة للسلطة التشريعية، عبر الإنترنت، بشأن هذه المسألة. وكانت هذه هي المرة الأولى، التي استخدم فيها إجراء خاص للنقلش والتصويت إليكترونياً، عن بعد، عقب الموافقة عليه، يوم الاثنين، من قبل المكتبين الدائمين لمجلسي الشيوخ والنواب. من ناحية أخرى، أعلن رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، يوم الخميس، عن تشديد العقوبات على جريمة تقويض مكافحة انتشار الوباء، وكذلك على التصريحات الكاذبة، فيما يحص جائحة الفيروس التاجي الجديد. وبالمثل، قررت الحكومة رفع سقف ضمان القروض للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بنحو مليار يورو. وفي نفس الوقت، قررت السلطة التنفيذية ضمان دفع البطالة الفنية بنسبة 75 ٪ من الراتب الإجمالي، ولكن ليس أكثر من 75 ٪ من مستوى ​​الراتب الإجمالي المتوسط — وفقاً لما أعلنه رئيس الوزراء/ لودوفيك أوربان، يوم الخميس. وحتى الآن، في رومانيا، تأكدت مائتان وسبعة وسبعون حالة إصابة بالمرض الذي يسببه الفيروس التاجي الجديد COVID – 19.

  • تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد

    تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد

    بوخارست — أعلن الرئيس الروماني/ كلاوس يوهانيس، يوم الثلاثاء، في المؤتمر الذي عقده عن بعد عبر وسائل التواصل بالصوت والصورة، مع رئيس الوزراء الليبرالي/ لودوفيك أوربان، ومع الوزراء المسؤولين عن إدارة أزمة الوباء الذي يسببه الفيروس التاجي الجديد COVID-19، أن حالة الطوارئ المعلنة لمدة 30 يومًا، ضرورية لاتخاذ الإجراءات اللازمة بأقصى سرعة. وطالب ممثلي الحكومة بتحديد التأثير على السكان للتدابير التي يتخذونها، وتقييمها على المدى القصير وعلى فترة ثلاثين يوما. المرسوم الذي فرض بموجبه رئيس رومانيا حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد، تلقى رأياً إيجابياً، يوم الثلاثاء، في جميع اللجان البرلمانية التي نوقش فيها. وستطرح الوثيقة للتصويت، يوم الخميس، في الجلسة العامة المشتركة للبرلمان الروماني. ويوم الثلاثاء أيضا، شارك الرئيس/ كلاوس يوهانيس، في مؤتمر عن بعد، مع أعضاء المجلس الأوروبي، حول مسألة التدابير الخاصة بإدارة الأزمات. رئيس الدولة وقع، على مرسوم فرض حالة الطوارئ على أراضي رومانيا لمدة 30 يومًا. الوثيقة التشريعية ستخضع لتصويت البرلمان، يوم الخميس، في جلسة عامة. ووفقًا للبيانات الرسمية، بلغ عدد المرضى الذين شخصت إصابتهم بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19، في رومانيا، 184، شُفي 16 منهم. وفي الحجر الصحي المؤسسي يوجد حوالي 3300 شخص، بينما يخضع حوالي 16600 للعزلة المنزلية، تحت المراقبة الطبية. وحتى الآن، فتحت عشرات الملفات الجنائية، بتهمة ارتكاب جنحة تقويض جهود الدولة في السيطرة على العدوى. من ناحية أخرى، قررت السلطات أن الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض مرضية، من الذين يصلون إلى رومانيا قادمين من بلدان تأكدت فيها إصابة ما لا يقل عن 500 شخص بالفيروس التاجي الجديد، مثل: إسبانيا (7753)، وفرنسا (5423) وألمانيا (4838)، سيخضعون للعزلة في أماكن إقامتهم المعلن عنها عند دخولهم البلاد لمدة أربعة عشر يوما. وسيطبق هذا الإجراء على جميع الذين يدخلون رومانيا جوا أو برا. ويوم السبت، بعد أن انتقلت رومانيا رسمياً إلى السيناريو الثالث الذي أعدته السلطات، بدأ تطبيق تدابير أخرى إضافية. وهكذا، علاوة على الإجراءات المطبقة مسبقاً، يُضاف من بين أمور أخرى، تقييد جميع الأنشطة الثقافية والعلمية والفنية والدينية والرياضية والترفيهية في الأماكن المغلقة، بمشاركة أكثر من 50 شخصًا. كما تبنى البرلمانيون قرارًا بتعديل اللوائح يسمح لهم، في حالات استثنائية، بعقد الاجتماعات والتصويت عبر الوسائل الإلكترونية. من ناحية أخرى


    من ناحية أخرى، تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بالفيروس التاجي الجديد في العالم 7000 حالة، بعد أن أعلنت إيطاليا، يوم الإثنين، عن 349 حالة وفاة في 24 ساعة. ومن ناحية العدد الإجمالي للإصابات، سُجلت أكثر من 175000 حالة في جميع أنحاء العالم، في حوالي 145 دولة. وبعد الصين، التي لديها أكبر عدد من الوفيات (3.213)، تعد إيطاليا هي الدولة الأكثر تضررا، حيث أعلنت عن 2.158 حالة وفاة من حوالي 28.000 حالة إصابة مسجلة. وفي فرنسا، دخل حيز التنفيذ القرار الخاص بالعزل العام للسكان، ابتداءً من يوم الثلاثاء، في المنزل لمدة 15 يومًا على الأقل. وبأكثر من 9000 حالة مسجلة، أغلقت إسبانيا حدودها أمام أولئك الذين ليسوا مواطنين مقيمين أوعاملين عبر الحدود. كما أغلقت هنغاريا حدودها أمام الأجانب. وقد تتخذ المفوضية الأوروبية قراراً بإغلاق الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، وفي وقت سابق، كانت قد اقترحت حظر السفر غير الضروري. العديد من الدول الأوروبية اتخذت، بشكل انفرادي، قرارات بإغلاق حدودها كلياً أو جزئياً. وفي العديد من البلدان الأوروبية، أغلقا المدارس، وألغيت الاجتماعات العامة، وعلقت الأنشطة التجارية. من ناحية أخرى، أعلن الرئيس الأمريكي/ دونالد ترامب عن إجراءات حجر صحي صارمة، ويعتقد أن بلده قد يدخل في حالة ركود بعد انتهاء هذا الوباء.

  • تطورات انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديد

    تطورات انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديد

    – بوخارست — أصدر رئيس الدولة الرومانية/ كلاوس يوهانيس، مرسوم إعلان حالة الطوارئ، ابتداءً من هذا الأسبوع، في ظل ظروف خاصة للحماية والوقاية، بالتوافق مع توصيات المنظمات الدولية للصحة العامة. وأوضح الرئيس أنه اتخذ هذا القرار حتى تتمكن السلطات من إدارة الوضع الناجم عن الفيروس التاجي الجديد بشكل أفضل. وهكذا، ستكون الحكومة قادرة على تخصيص مزيد من الأموال للقطاع الصحي، والأدوية، والمعدات الطبية الضرورية، أما المقتنيات اللازمة، فستكون متوفرة خلال وقت قصير جدًا، وبإجراءات مبسطة. كما يمكن للحكومة أن تتأخذ إجراءات لدعم الفاعلين الإقتصاديين في المجالات المتضررة من جراء انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديد. وبالمثل، سيُفرض الحظر الضروري لمكافحة هذا الوباء. أما في ما يخص العدالة، فتواصل ممارسة نشاطها في حالات الطوارئ الخاصة. ووفقاً للسلطات، وصل عدد الذين شُخصت إصابتهم بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19 إلى 158 شخصاً في رومانيا، كما أُعلن أن 9 منهم قد تعافوا وغادروا المستشفيات. وفي الحجر الصحي المؤسسي، يوجد أكثر من 3000 شخص، بينما يخضع أكثر من 15500 شخص لعزلة في المنزل تحت الرقابة الطبية. وحتى الآن، فُتح ستة وثلاثين ملفًا جنائيًا، بتهمة إحباط جهود مكافحة الأمراض. وخلال الوقت، قررت السلطات أن الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض مرضية، من الذين يصلون إلى رومانيا قادمين من بلدان تأكدت فيها إصابة ما لا يقل عن 500 شخص بالفيروس التاجي الجديد، مثل: فرنسا أوألمانيا أوإسبانيا أوإيران أوالصين، سيخضعون للعزلة في أماكن إقامتهم المعلن عنها عند دخولهم البلاد لمدة أربعة عشر يوما. وسيطبق هذا الإجراء على جميع الذين يدخلون رومانيا جوا أو برا. ويوم السبت، بعد أن انتقلت رومانيا رسمياً إلى السيناريو الثالث الذي أعدته السلطات، بدأ تطبيق تدابير أخرى إضافية. وهكذا، علاوة على الإجراءات المطبقة مسبقاً، يُضاف من بين أمور أخرى، تقييد جميع الأنشطة الثقافية والعلمية والفنية والدينية والرياضية والترفيهية في الأماكن المغلقة، بمشاركة أكثر من 50 شخصًا. إضافة إلى ذلك، عُزل وقائياً، الموظفون الرئيسيون لضمان تشغيل محطة تشيرنافودا للطاقة النووية (جنوب- شرقي رومانيا). كما اعتمد البرلمانيون قرارًا بتعديل نظام عمل البرلمان، يسمح، في حالات استثنائية، بعقد الاجتماعات والتصويت عبر الوسائل الإلكترونية.

  • تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد في رومانيا

    تحديث: 12.03.2020


    – بوخارست — وصل عدد الحالات المؤكدة للأشخاص المصابين بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19، في رومانيا، إلى 50 حالة. ومن بين هؤلاء، أعلن أن 6 أشخاص قد تعافوا وغادروا المستشفى، حتى الآن، بينما يخضع إلى حجر صحي مؤسسى حوالي 1600 شخص، في حين أن 13600 آخرين يخضعون لعزلة طوعية في المنزل تحت مراقبة طبية. ولمكافحة انتشار الفيروس، قرر وزارة الدفاع التحقق من إستعدادتها وإمكاناتها الطبية الخاصة، لتسهم، إذا استدعت الحاجة في عزل المصابين المحتملين. توزيع الأدوية والمواد الصحية المستخدمة في مكافحة فيروس كورونا، خارج حدود البلاد، علق لمدة 6 أشهر. أما الفعاليات الثقافية والترفيهية بمشاركة أكثر من 100 شخص، في أماكن مغلقة، فقد علقت حتى 31 مارس/ آذار. كما علقت الحصص والدروس في التعليم قبل الجامعي، خلال الفترة بين 11 و 22 مارس/ آذار، مع إمكانية التمديد. واتخذ قرار آخر بتعليق جميع رحلات النقل البري للركاب من وإلى إيطاليا. هذا الإجراء دخل حيز التنفيذ ابتداءً من يوم الثلاثاء 10 مارس/ آذار الجاري، حتى 31 من نفس الشهر. وابتداءً من 12 مارس/ آذار وحتى نهاية الشهر، علقت الرحلات الجوية والنقل عبر السكك الحديدية من وإلى إيطاليا. شركات النقل الجوي، ملزمة بابلاغ المواطنين القادمين من إيطاليا أو إيران أو كوريا الجنوبية أو الصين إلى رومانيا، مع توقف في مطارات أخرى، بأنهم سيخضعون للحجر الصحي على الأراضي الرومانية. من ناحية أخرى سيرسل الجيش كوادر طبية عسكرية، للمساعدة في إجراءات الفرز الوبائي عند المعابر البرية على الحدود الجنوبية والغربية والشمالية الغربية لرومانيا. وبدورها، أصدرت دار الإفتاء الإسلامية في رومانيا، قراراً بتعليق صلاة الجمعة مؤقتاً في المساجد، إبتداءً من 13 مارس/ آذار.


    تحديث: 11.03.2020


    – بوخارست — وصل عدد الأشخاص الذين يخضعون لحجر صحي مؤسسي، والذين تجرى لهم فحوصات دورية لاكتشاف إذا كانوا مصابين بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19 في رومانيا، إلى قرابة 500 شخص، بينما يخضع أكثر من 11600 آخرين للعزلة الطوعية في المنزل تحت إشراف طبي. وحتى الآن، سُجلت 35 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا الجديد على المستوى الوطني. من بين هؤلاء، أعلن أن 5 قد تماثلوا للشفاء، وغادروا المستشفى. توزيع الأدوية والمواد الصحية المستخدمة في مكافحة فيروس كورونا، خارج حدود البلاد، علق لمدة 6 أشهر. أما الفعاليات الثقافية والترفيهية بمشاركة أكثر من 100 شخص، في أماكن مغلقة، فقد علقت حتى 31 مارس/ آذار. كما علقت الحصص والدروس في التعليم قبل الجامعي، خلال الفترة بين 11 و 22 مارس/ آذار، مع إمكانية التمديد. واتخذ قرار آخر بتعليق جميع رحلات النقل البري للركاب من وإلى إيطاليا. هذا الإجراء دخل حيز التنفيذ ابتداءً من يوم الثلاثاء 10 مارس/ آذار الجاري، حتى 31 من نفس الشهر. وابتداءً من 12 مارس/ آذار وحتى نهاية الشهر، علقت الرحلات الجوية والنقل عبر السكك الحديدية من وإلى إيطاليا. شركات النقل الجوي، ملزمة بابلاغ المواطنين القادمين من إيطاليا أو إيران أو كوريا الجنوبية أو الصين إلى رومانيا، مع توقف في مطارات أخرى، بأنهم سيخضعون للحجر الصحي على الأراضي الرومانية. من ناحية أخرى سيرسل الجيش كوادر طبية عسكرية، للمساعدة في إجراءات الفرز الوبائي عند المعابر البرية على الحدود الجنوبية والغربية والشمالية الغربية لرومانيا. وبدورها، أصدرت دار الإفتاء الإسلامية في رومانيا، قراراً بتعليق صلاة الجمعة مؤقتاً في المساجد، إبتداءً من 13 مارس/ آذار.


    10.03.2020


    – بوخارست — وصل عدد الأشخاص الذين يخضعون لحجر صحي مؤسسي، والذين تجرى لهم فحوصات دورية لاكتشاف إذا كانوا مصابين بعدوى الفيروس التاجي الجديد COVID-19، في رومانيا، إلى 52 شخصاً- وفق ما أعلنت، يوم الثلاثاء، مجموعة التواصل الاستراتيجي. بينما يخضع 11235 آخرون للعزلة الطوعية في المنزل تحت إشراف طبي. وحتى الآن، سجلت 17 حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد على المستوى الوطني. من بين هؤلاء، 5 أعلن أنهم تماثلوا للشفاء، وأخروجوا من المستشفى. جميع المرضى المصابين بهذا الفيروس الموجودين في الوحدات الطبية، في حالة صحية عامة جيدة، مع مراقبة المسنين والذين يعانون من أمراض مزمنة عن كثب. ويوم الاثنين، قررت اللجنة الوطنية لحالات الطوارئ الخاصة، تعليق الدروس في التعليم قبل الجامعي، خلال الفترة بين 11 و 22 مارس/ آذار الجاري، مع إمكانية التمديد، للوقاية من انتشار فيروس كورونا. كما اتخذ قرار آخر بالموافقة على تعليق جميع رحلات النقل البري للركاب من وإلى إيطاليا. هذا الإجراء دخل حيز التنفيذ ابتداءً من يوم الثلاثاء 10 مارس/ آذار الجاري، حتى 31 من نفس الشهر. وخلال الفترة بين 12- 31 مارس/ آذار 2020، عُلق النقل عبر خطوط السكك الحديدية من وإلى إيطاليا. وفي وقت سابق، كانت قد عُلقت الرحلات الجوية من وإلى إيطاليا حتى 23 مارس/ آذار 2020. شركات النقل الجوي، ملزمة بابلاغ المواطنين القادمين من إيطاليا أو إيران أو كوريا الجنوبية أو الصين إلى رومانيا، مع توقف في مطارات أخرى، بأنهم سيخضعون للحجر الصحي على الأراضي الرومانية. كما أن أولئك الذين يأتون من الدول الأربع المذكورة، ويدخلون البلاد عبر نقاط الحدود البرية، ملزمون بالبقاء إما في حجر صحي داخل نطاق المحافظة الحدودية التي دخلوا عبرها، أو في عزلة طوعية في المنزل.

  • تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد

    تطورات انتشار الفيروس التاجي الجديد

    – بوخارست – أكد وزير المالية الحالي/ فلورين كيتسو، أن رومانيا لديها الموارد والأدوات المالية- الضريبية اللازمة لمواجهة التحديات التي يفرضها انتشار الفيروس التاجي الجديد. وعقب اللقاء مع كل من: رئيس الدولة/ كلاوس يوهانيس، ورئيس الوزراء الحالي/ لودوفيك أوربان، أعلن الوزير أيضًا عن توفر الموارد الضرورية لدفع جميع نفقات الميزانية. ويوم الأربعاء أيضاً، قاد رئيس الدولة الاجتماع الأول لمجموعة العمل المشتركة بين المؤسسات (GLI-ECOROM)، لتقييم تأثير انتشار الوباء الذي يسببه فيروس كورونا الجديد على الإقتصاد والمالية والميزانية في رومانيا، بهدف التعرف على المخاطر الاقتصادية، والتدابير اللازمة لتقليصها، على حد سواء. الرئيس/ كلاوس يوهانيس أعلن أن العالم يتوقع ركوداً في الاقتصاد بعد انتهاء أزمة الفيروس التاجي الجديد، وأن خطة للتدابير التي ستتخذ قيد الإعداد.


    – بروكسيل – المفوضية الأوروبية ستُنشئ صندوقًا للاتحاد الأوروبي بمبلغ محتمل قدره خمسة وعشرين مليار يورو، موضوع تحت التصرف من الموارد الحالية، للحد من آثار الأزمة الاقتصادية الناجمة عن انتشار الفيروس التاجي الجديد – أعلنت رئيسة السلطة التنفيذية الأوروبية/ أورسولا فون دير لاين. وفي بيان صدر عقب المؤتمر طارئ عُقد عن بعد، مع قادة الكتلة الأوروبية، صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أن من المنتظر استكمال تأمين هذا المبلغ عبر مُخصصات الصناديق الهيكلية للاتحاد الأوروبي. وبدوره، صرح رئيس المجلس الأوروبي/ شارل ميشيل، أن قادة الاتحاد الأوروبي، وافقوا على توفير السيولة لمكافحة الأزمة. من ناحية أخرى، أكدت منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة، ومنظمة الصليب الأحمر، أن إبقاء المدارس مفتوحة يمكن أن يساعد في مكافحة انتشار الفيروس التاجي الجديد عبر توعية الأطفال بشأن تدابير الوقاية. وفي إيطاليا- البلد الأكثر تضررا من جراء الفيروس التاجي الجديد في أوروبا، والذي تخضع كل أراضيه للحجر الصحي- توفي أكثر من 630 شخصا، وأصيب أكثر من عشرة آلاف. وعلى الصعيد العالمي، توفي أكثر من أربعة آلاف شخص، بينما سجلت أكثر من مائة وثلاثة عشر ألفَ حالة إصابة.

  • فيروس كورونا

    فيروس كورونا

    – بوخارست – ثلاثة من الأشخاص الستة الذين شخصوا بفيروس كورونا الجديد في رومانيا شُفيوا، وغادر أحدهم المستشفى، بينما بقي الإثنان الآخران تحت إشراف طبي حتى خروجهم — وفقاً لما أعلنته السلطات. أما الثلاثة الباقون، فهم موجودون في مراكز طبية متخصصة لعلاج الأمراض المعدية في مدن: تيميشوارا (غرب) وكلوج (شمال- غرب) وياش (شمال – شرق)، وحالتهم الصحية مستقرة. ووفقًا للبيانات الرسمية، يخضع 35 شخصًا للحجر الصحي في رومانيا، بينمات يخضغ أكثر من أحد عشر ألفاً وسبعمائة آخرين، للعزل الطوعي في المنزل تحت مراقبة طبية. من ناحية أخرى، أعلن أن المواطنيْن الرومانييْن المصابيْن بفيروس كورونا الجديد Covid-19، واللذيْن كانا قد نُقلا إلى مستشفى في اليابان، قد تعافيا، وسيغادران المستشفى قريباً. وعلى مستوى العالم، قررت المملكة المتحدة تعديل القوانين لتسهيل الحصول على الإجازة الطبية، بينما انتشر الوباء الذي يسببه الفيروس التاجي الجديد في فرنسا، ليشمل جميع مناطق البلاد. وفي إسرائيل سيفرض حجر صحي لمدة 14 يومًا على جميع الأشخاص القادمين من العديد من دول أوروبا الغربية. وفي الوقت نفسه، أعلنت هنغاريا، جارة رومانيا، عن اكتشاف حالات الإصابة الأولى بفيروس كورونا الجديد. أما في إيطاليا – ثالث دولة في العالم تأثراً بهذا الوباء، بعد الصين وكوريا الجنوبية — فقد أغلقت جميع المدارس والجامعات حتى 15 مارس/ آذار. وبشكل آخر، أجبرت ثلاث عشرة دولة على إغلاق وحداتها التعليمية أو تقليص عددها، مما أثر على أكثر من مائتين وتسعين مليون تلميذ، وهو رقم غير مسبوق. وفي الصين القارية، تجاوز عدد الوفيات الناجمة عن وباء الفيروس التاجي Covid-19 ثلاثة آلاف. فيروس كورونا الجديد موجود في أكثر من ثمانين دولة ومنطقة. وعاليماً، تجاوز عدد حالات الإصابة خمسة وتسعين ألفاً، بينما يقترب عدد الوفيات من ثلاثة آلاف وثلاثمائة.

  • الكورونا والانفلونزا

    الكورونا والانفلونزا


    – بوخارست – تأكدت، يوم الثلاثاء، رابع حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد، في رومانيا. ويدور الحديث حول رجل من مدينة تيميشوار (غرب رومانيا) كان مسافراً على متن طائرة بجانب إمراة كانت حاملة للفيروس. من ناحية أخرى، أشارت مجموعة التواصل الاستراتيجي إلى أن إثنين وأربعين شخصًا في رومانيا يخضعون للحجر الصحي، وأن أكثر من تسعة آلاف وأربعمائة آخرين يخضعون للمراقبة في المنزل. وعلى المستوى الوطني، بالإضافة إلى هذه الحالة الجديدة، كان يوجد ثلاثة أشخاص مصابين بفيروس كورونا الجديد – COVID 19، حيث أعلن عن شفاء أحدهم، بينما نُقل الإثنان الآخران إلى المستشفى وحالتهما مستقرة. وخلال الوقت، وضعت اللجنة الوطنية لحالات الطوارئ الخاصة العديد من قواعد الحجر الصحي الصارمة للأشخاص العائدين إلى البلاد من مناطق الخطر. ونشير إلى فيروس كورونا الجديد ينتشر الآن خارج الصين بصورة أسرع بكثير منه في هذا البلد الذي انطلق منه. وعلى مستوى العالم، بلغ عدد حالات الإصابة حوالي اثنيْن وتسعين ألفاً في أكثر من سبعين دولة. ومن بين هؤلاء، عولج وتعافى حوالي ثمانية وأربعين ألف مريض، بينما توفي أكثر من ثلاثة آلاف ومائة. من ناحية أخرى أعلن صندوق النقد الدولي (IMF) والبنك الدولي (WB) عن استعدادهما لمساعدة الدول الأعضاء على مواجهة الصعوبات الناجمة عن الانتشار السريع للوباء، بما في ذلك من خلال التمويل الطارئ. من ناحية سُجلت في رومانيا، يوم الثلاثاء، حالتا وفاة جديدتين بسبب الإنفلونزا الموسمية، وبذلك يصل العدد الإجمالي للوفيات إلى إحدى وخمسين حالة. ويدور الحديث حول رجل وامرأة، يبلغان من العمر 83 عامًا، وكانا مصابيْن بأمراض مزمنة مسبقاً ولم يكونا محصنين ضد الإنفلونزا. وبسبب الأنفلونزا، وكذلك بسبب أمراض الجهاز التنفسي الأخرى، علقت الدروس جزئيًا في العديد من الوحدات التعليمية في البلد، مما أثر على أكثر من ألفين وستمائة تلميذ.

  • تطورات انتشار فيروس كورورنا

    تطورات انتشار فيروس كورورنا

    بوخارست — أصيب شخصان آخران في رومانيا – امرأة من محافظة تيميشوارا (في الغرب) ورجل من مارا-موريش (في الشمال) – بالفيروس التاجي الجديد (كورونا — فيروس)، ونقلا للعلاج في مركزيْن محلييْن للحجر الصحي. وحالياً توجد في رومانيا ثلاث حالات إصابة: الأولى كانت لرجل من محافظة غورج (في الجنوب) وهو في حالة صحية جيدة في مستشفى في بوخارست. ويبدو أنه نجا من الفيروس، وسيخضع للفحص مرة أخرى في الأيام المقبلة. المرضى الثلاثة كانت لهم اتصالات، بطريقة أو بأخرى، بإيطاليا، البلد الأوروبي الأكثر تضرراً. وزير الصحة الموقت/ فيكتور كوستاكيه، منح ضمانات أن حوالي 85 ٪ من المرضى المصابين بفيروس كورونا الجديد، لديهم شكل خفيف أو معتدل من المرض. ووفقًا لبيان صادر عن مجموعة التواصل الاستراتيجي التابعة لحكومة بوخارست، في الوقت الحالي، يوجد سبعة وأربعون شخصًا في أماكن للحجر الصحي، بينما يخضع أكثر من 8300 آخرين للمراقب في منازلهم. كما يظهر البيان أن المواطنيْن الرومانييْن المصابيْن بفيروس كورونا الجديد، اللذيْن كانا على متن السفينة السياحية “أميرة الماس” Diamond Princess التي تخضع للحجر الصحي في ميناء يوكوهاما الياباني، قد نُقلا إلى المستشفى في اليابان، وهما في حالة جيدة. من ناحية أخرى، أعلنت حكومة بوخارست أنها ستنظم، في الفترة المقبلة، حملة لزيادة الوعي وإطلاع المواطنين على كيفية منع انتشار فيروس كورونا الجديد في رومانيا. الحملة ستنظم بالشراكة مع منظمة الصليب الأحمر عبر وسائل الصحافة والإعلام التقليدية، وكذلك أيضًا في الوسط الافتراضي عبر الشبكة العنكبوتية (الإنترنت).