Author: Akram Ibrahim

  • الفعاليات الثقافية في الخارج

    الفعاليات الثقافية في الخارج

    تنظّم وزارة الشؤون الخارجية والمعهد الثقافي الروماني، أكثر من 60 حدثاً ثقافياً في الخارج، بمناسبة الذكرى السنوية الثلاثين لانضمام رومانيا الكامل إلى الفرانكوفونية، والتي تصادف هذا العام 2023، واليوم الدولي للفرانكوفونية (20 آذار/مارس). وسيتم الاحتفال بالذكرى السنوية على الصعيد السياسي، بزيارة الأمين العام للفرانكوفونية، “لويزا موشيكيوابو”، إلى بوخارست في 16-17 آذار/مارس، بدعوة من الرئيس الروماني “كلاوس يوهانيس”.



    وفي الخارج، ستنظّم البعثات الدبلوماسية، والمكاتب القنصلية، وممثليات المعهد الثقافي الروماني، أكثر من 60 حدثاً ثقافياً في نحو 50 دولة، بما في ذلك بلجيكا، وبلغاريا، وكندا، والصين، وسويسرا، وكرواتيا، ومصر، وإستونيا، وفرنسا، وألمانيا، واليونان، والهند، وأيرلندا، وإسرائيل، وإيطاليا، والكويت، ولاتفيا، ولبنان، ولوكسمبورغ، وعمان، وبولندا، والبرتغال، وقطر، والأردن، وهولندا، والعراق، وجمهورية مولدوفا، وصربيا، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وإسبانيا. وتشمل المعارض، حفلات موسيقية وعروضاً لأكثر من 20 فيلماً رومانياً، ومؤتمرات حول الفرانكوفونية، وندوات ومشاريع دبلوماسية ثقافية، وعروض مسرحية، وأحداث أدبية، وورش عمل، وإطلاق كتب، وعروض وسائط متعددة.

  • مهاجرون غير شرعيين على الحدود الرومانية

    مهاجرون غير شرعيين على الحدود الرومانية

    اعتقلت شرطة الحدود في معبر “نادلاك -2” (غرب رومانيا)، 16 شخصاً من بنغلاديش والمغرب، عندما حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنة يقودها مواطن روماني. كما تم القبض على سائقين رومانيين آخرين في معبر “نادلاك -2″، وهم يخبّئون 76 مواطناً من بنغلاديش، والباكستان، ومصر، ونيبال، وسريلانكا، والهند، وسوريا، والمغرب، وفلسطين، في مقطورات الشاحنات، من أجل إخراجهم بشكل غير قانوني من البلاد. وقد دخل المواطنون الأجانب إلى رومانيا بشكل قانوني، لكنهم كانوا يعتزمون الوصول إلى دولة في أوروبا الغربية عن طريق الاحتيال.



    وقبضت شرطة الحدود على 38 مهاجراً من عدة بلدان، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنتين مغلقتين وأخرى لنقل البضائع، يقودها سائقان تركي وروماني، منهم 21 في “تورنو” (غرب البلاد)، من الباكستان والهند وبنغلاديش، و17 في “نادلاك -2” (غرب البلاد)، من الصومال والمغرب وتركيا وسوريا، ومعظمهم من طالبي اللجوء في رومانيا بعد أن دخلوا البلاد بشكل قانوني. كما اكتشفت شرطة الحدود في “بيتيا” (شمال غرب البلاد)، 25 مواطناً أجنبياً من بنغلاديش ومصر ونيبال، دخلوا رومانيا بشكل قانوني، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنة مسجلة في رومانيا، للوصول إلى دول أوروبا الغربية.



    كما اعتقلت شرطة الحدود في “نادلاك-2″، 26 مواطناً من بنغلاديش، وسوريا، والباكستان، عند محاولتهم عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنتين يقودهما رومانيان. ويخضع 3 سائقي شاحنات آخرين، روماني وتركي وبلغاري، للتحقيق الجنائي بعد تخبئة 30 مهاجراً من بنغلاديش، وسوريا، ونيبال، معظمهم من طالبي اللجوء في رومانيا.

  • تمويل من أجل البيئة

    تمويل من أجل البيئة

    وافقت الحكومة الرومانية على ميزانية إدارة الصندوق البيئي، مما يسمح ببدء برنامج تعويض الخردة لعام ألفين واثنين وعشرين حتى نهاية الشهر. وتبلغ ميزانية برنامجي تعويض “الخردة التقليدية” و”الخردة الإضافية”، مليار ونصف المليار ليو (نحو ثلاثمئة وخمسة مليون يورو). كما يتضمن برنامج هذا العام تغييرين رئيسيين عن السنوات السابقة، حيث تمت زيادة قيمة التعويض لبرنامج “الخردة التقليدية”، من ستة آلاف ليو (نحو ألف ومئتي يورو)، كما كان في العام الماضي، إلى سبعة آلاف ليو (نحو ألف وأربعمئة يورو)، لتغطية نسبة التضخم المقدرة بستة عشر في المئة تقريباً، في نهاية عام ألفين واثنين وعشرين. وكإجمالي، فإن الحصول على تعويضي الخردة، يمكن أن يصل إلى نحو ثلاثة آلاف يورو، وهو ربع سعر سيارة جديدة بالتجهيزات الأساسية.



    ومن خلال برنامج تعويض ” الخردة الإضافية”، تمنح الدولة نحو أحد عشر ألف يورو للسيارات الكهربائية، في حين حددت وزارة البيئة حداً أقصى بخمسة وسبعين ألف يورو للسيارة الجديدة. وهناك أيضاً برنامج تعويض “الخردة المحلية” الجديد، بميزانية مئتين وأربعين مليون ليو (نحو تسعة وأربعين مليون يورو)، يتم تنفيذه بالتعاون مع البلديات المحلية، والتي ستساهم بنسبة عشرين في المئة من المبلغ الإجمالي. أي أن كل مستفيد يحصل على ما مجموعه ثلاثة آلاف ليو، ستساهم إدارة الصندوق البيئي بدفع ألفين وأربعمئة ليو (أربعمئة وتسعين يورو)، بينما تدفع الميزانية المحلية ستمئة ليو (مئة وعشرين يورو)، لكل سيارة أقدم من خمسة عشر عاماً سيتم اعتبارهاكخردة. وفي عام ألفين وثلاثة وعشرين أيضاً، يستمر برنامج إقامة ممرات الدراجات، بميزانية قدرها خمسين مليون ليو (عشرة ملايين يورو)، وكذلك برنامج “خردة الأجهزة المنزلية”، بميزانية خمسة وسبعين مليون ليو (خمسة عشر مليون يورو).



    وقال رئيس الوزراء نيكولاي تشيوكا، بأن الحكومة ستزيد أيضاً الأموال المخصصة للبرامج البيئية، مثل برنامج البيت الأخضر، وكذلك البرامج التي تشمل مشاريع لتركيب الألواح الكهروضوئية، مضيفاً أن عدد المستفيدين آخذ في الارتفاع. نيكولاي تشيوكا



    قررنا على المستوى الحكومي، مضاعفة الأموال المخصصة لهذه المشاريع. حيث سيتم تخصيص نحو ملياري يورو لتركيب الألواح الكهروضوئية، بحيث يرتفع عدد المستفيدين إلى ثمانين ألف أسرة”.



    وإذا ما تحدثنا عن مصادر الطاقة المتجددة، فإن شركة الطاقة العامة اليونانية، أكبر شركة خدمات في اليونان، ومن أجل تعزيز استراتيجيتها التنموية في هذا المجال، بعد أن تعاقدت مع المجموعة الإيطاليةEnel ، لقاء واحد فاصلة ستة وعشرين مليار يورو، لقاء أعمالها في رومانيا. ووفقاً للخبراء، ومن خلال تكاليف الإنتاج الرخيصة، ستضاعف شركة الطاقة العامة اليونانية إنتاجها من المصادر المتجددة ، بعد أن أجبرت على خفض حصتها في السوق في اليونان بسبب القيود. وقد لعبت شركة Enel دوراً مهماً في سوق الطاقة الروماني منذ عام ألفين وخمسة، بوجود أكثر من ثلاثة ملايين متعاقد. ومن خلال هذا العقد، ستعزز الشركة اليونانية، التي سيصبح لديها ستة ملايين متعاقد، موقعها الجيوستراتيجي في منطقة البلقان، لتصبح أكبر شركة في جنوب شرق أوروبا.


  • حول المساواة بين الجنسين

    حول المساواة بين الجنسين

    إن زيادة التحرش الجنسي، والترهيب، وخطاب الكراهية ضد النساء والفتيات، بما في ذلك من خلال الإنترنت، يستدعي بالضرورة اتخاذ إجراءات فورية وحازمة، كما يُظهر بيان مشترك وقّعته أكثر من عشرين سفارة في بوخارست، بالإضافة إلى ممثلية المفوضية الأوروبية في رومانيا، في الثامن من آذار/مارس، اليوم العالمي للمرأة. وجاء في البيان: “نحتفل بالنجاحات التي تحققت في مجال المساواة الكبيرة بين الجنسين، والتقدم المحرز حتى الآن، في ضمان حقوق النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم. وفي الوقت نفسه، يجب أن نعترف بأنه لا يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به، حتى تتمكن النساء والفتيات من ممارسة حقوقهن الإنسانية بشكل كامل”. ويتابع البيان أيضاً على أن “الشيء الأساسي في تحقيق المساواة بين الجنسين، هو ضمان المشاركة الكاملة والمتساوية والفعالة والهامة للمرأة، في جميع مجالات الحياة الخاصة والعامة، بما في ذلك من خلال التمثيل السياسي، ومستوى القيادة في عمليات صنع القرار”. ويشدد الموقّعون أيضاً، على أن للنساء والفتيات الحق في حياة خالية من العنف والتمييز”.



    ومع ذلك، فإن العنف ضد النساء والفتيات هو أكثر انتهاكات حقوق الإنسان شيوعاً، حيث تمر واحدة من كل ثلاث نساء بتجربة العنف الجسدي و/أو الجنسي، مرة واحدة على الأقل في حياتهن، والتي لم تتغير منذ أكثر من عقد من الزمان. “هناك حاجة لضمان الوصول إلى العدالة وخدمات الدعم الشاملة، للضحايا والناجين من العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي”.



    وتقول المفوضة الأوروبية للمساواة، المالطية هيلينا دالي “لأن المرأة غير ممثلة كما ينبغي أن تكون في البرلمانات والحكومات الوطنية، بما في ذلك رومانيا، فهذا ليس جيداً للديمقراطية. وخلال قيامها بزيارة رسمية إلى بوخارست في وقت سابق من هذا الأسبوع، وحضور مؤتمر “نساء أقوى في رومانيا”، “يجب أن تتمتع جميع النساء بالاستقلال الاقتصادي والمالي. نحن بحاجة إلى تقدير عمل المرأة ومساهمتها، ومنحها الأدوات اللازمة لتحقيق التوازن بين العمل والحياة”.



    وبينّت أن ستة وأربعين في المئة من النساء في رومانيا، مقارنة بخمسة وعشرين في المئة من الرجال، يعتنين بالأطفال أو المسنّين أو الأشخاص ذوي الإعاقة في الأسرة. وشددت هيلينا دالي على أن ” من شأن التقاسم المتساوي للمسؤوليات، أن يساعد الرجال والنساء، في الحصول على فرص متساوية للعمل والتطور، دون التضحية بالحياة الأسرية”. وأشارت المفوّضة أيضاً، إلى أن قيمة ساعة عمل النساء في المتوسط، أقل بثلاثين في المئة من الرجال.



    وأشارت أيضاً إلى ارتفاع معدل حمل المراهقات في رومانيا، يساعد في “ينشر بيئة الفقر”، كما استهجنت التمييز ضد الأقلية الغجرية، سواء من حيث العرق أو الجنس. ووصفت المفوّضة الوضع الذي يعيش فيه الغجر في العديد من المجتمعات في الاتحاد الأوروبي، بأنه “شائن” و”غير مقبول”، وبأن انتهاك حقوق الأشخاص المثليين، يتعارض مع روح الاتحاد الأوروبي. كما أشارت إلى أن السلطات المحلية في المناطق التي «يتم فيها استبعاد هؤلاء الأشخاص»، يجب أن لا يستفيدوا من الأموال الأوروبية.

  • بيان دعم لأوكرانيا

    بيان دعم لأوكرانيا

    اعتمد البرلمان الروماني في جلسته العامة، وفي سياق الذكرى السنوية للحرب العدوانية الروسية على أوكرانيا، التي بدأت في الرابع والعشرين من شباط/فبراير عام ألفين واثنين وعشرين، بيان دعم لأوكرانيا المجاورة. حيث أكّد البرلمان من جديد، دعم رومانيا القوي للشعب الأوكراني، معرباً عن احترامه للشجاعة والكرامة، والقدرة على الصمود، التي أبداها كل من الجيش الأوكراني والسكان المدنيين. وينصّ البيان، على أن الاتحاد الروسي قد أشعل الحرب العدوانية ضد أوكرانيا دون استفزاز، ومن جانب واحد. مما أدى إلى تصعيد الانتهاكات السابقة لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها، من خلال الضمّ غير القانوني لشبه جزيرة القرم في عام ألفين وأربعة عشر.



    كما يلفت أعضاء مجلس الشيوخ والنواب الرومانيين، الانتباه إلى ازدياد المأساة الإنسانية للسكان المدنيين الأوكرانيين، وأن معاناة ملايين الأشخاص التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، قد أثارها المعتدي الروسي عمداً، في إطار استراتيجية متعمدة وساخرة ووحشية، لسحق الأمة الأوكرانية بأكملها. وفي الوقت نفسه، يؤكد البرلمانيون في بوخارست من جديد، دعم رومانيا الثابت لاستقلال أوكرانيا وسيادتها وسلامتها الإقليمية، ضمن الحدود المعترف بها دولياً. ويشيرون إلى أن جميع محاولات تغيير حدود أوكرانيا بالقوة، من خلال قرارات ضم بعض مناطقها بشكل غير قانوني، منذ عام ألفين وأربعة عشر، هي انتهاكات صارخة لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.



    ولذلك، يطلب البرلمان الروماني من موسكو، وضع حد للحرب دون تأخير، وسحب جميع القوات والمعدات العسكرية بشكل عاجل، من كامل أراضي أوكرانيا إلى الحدود المعترف بها دولياً. وأخيراً وليس آخراً، يطلب أعضاء مجلس الشيوخ والنواب الرومانيون، من خلال هذه الوثيقة، من الاتحاد الروسي «أن يوقف فوراً الخطاب المتعلق باستخدام الأسلحة النووية وأعمال التخويف ضد الدول الأخرى، فضلاً عن الاتهامات التي لا أساس لها فيما يتعلق بالاستخدام المزعوم من قبل أوكرانيا للأسلحة البيولوجية.



    كما ينص بيان البرلمان على الدعم الكبير لمشاركة رومانيا، في الجهود المستقبلية لإعادة إعمار الدولة الأوكرانية، بعد انتهاء الصراع، فضلاً عن تكثيف الدعم الذي تقدمه بوخارست للسكان المدنيين الأوكرانيين بشكل خاص. حيث جاء: «نؤكد على الحاجة إلى تركيز جهود الدولة الرومانية، لدعم عملية انضمام أوكرانيا، وجمهورية مولدوفا، وجمهورية جورجيا، إلى الاتحاد الأوروبي على قدم المساواة، مع الأخذ في الاعتبار رغبة غالبية سكان الدول الثلاث، والوضع الرسمي للدولتين المرشحتين أوكرانيا ومولدوفا في حزيران/يونيو عام ألفين واثنين وعشرين، ووجهة النظر الأوروبية المعلنة بالنسبة لجورجيا”.


  • توقيف مهاجرين غير شرعيين على الحدود

    توقيف مهاجرين غير شرعيين على الحدود

    يتم التحقيق مع سائق بلغاري وآخر تركي، بعد العثور على 24 مهاجراً من سوريا، والباكستان، والنيبال، وبنغلاديش، والمغرب، مختبيئين في الشاحنتين اللتين كانا يقودانهما. وفي معبر “نادلاك-1” (غرب البلاد)، تم العثور على 20 مهاجراً من سوريا، والباكستان، والنيبال، وبنغلاديش في مقطورة شاحنة، بعد أن دخلوا البلاد بشكل قانوني. وأيضاً، في “فارشاند” (غرب البلاد)، فحص حرس الحدود شاحنة، ووجدوا 4 مهاجرين من المغرب والباكستان في المقطورة، كانوا قد دخلوا رومانيا بشكل قانوني.



    من ناحية أخرى، أوقفت شرطة الحدود مواطناً فلسطينياً في “ياش” (شمال شرق رومانيا)، بعد عبوره نهر بروت من جمهورية مولدوفا، باستخدام فراش مليئ بالهواء المضغوط، لدخول رومانيا بشكل غير قانوني، ثم الوصول إلى بلد من بلدان أوروبا الغربية، على أن يساعده مواطن سوداني، تقدّم للحصول على شكل من أشكال الحماية من الدولة الرومانية. واستناداً إلى اتفاق إعادة القبول، استردت السلطات الحدودية في جمهورية مولدوفا المواطن الفلسطيني، لمواصلة التحقيقات.

  • مهاجرون غير شرعيين على الحدود الرومانية

    مهاجرون غير شرعيين على الحدود الرومانية

    قامت شرطة الهجرة في “أوتوبين-بوخارست”، بترحيل شابين تحت الحراسة، أحدهما من سيريلانكا بعمر 23 عاماً، والآخر من المغرب بعمر 28 عاماً، إلى بلديهما الأصليين ومنعهما من دخول رومانيا لمدة خمس سنوات، بعد اتهامهما بمحاولة التسلل عبر الحدود بشكل غير شرعي.



    من ناحية أخرى، قبضت شرطة الحدود في معبر نادلاك-2 (غرب البلاد)، على أكثر من 100 مهاجر من بلدان أفريقية وآسيوية مختلفة، خلال مغادرتهم البلاد مختبئين في 4 شاحنات لنقل البضائع إلى الدول الأوروبية، يقودها مواطنون رومانيون وأتراك. وبعد التحقيق، تبين أن المهاجرين مواطنون من سوريا والعراق وأفغانستان وبنغلاديش وباكستان ومصر ونيبال وإثيوبيا والهند، وكانوا يعتزمون الوصول عن طريق الاحتيال إلى دولة من دول أوروبا الغربية.



    كما أوقفت شرطة الحدود في معبر نادلاك-2 (غرب البلاد)، 32 مواطناً آخرين من بنغلاديش ومصر، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنة يقودها مواطن مولدوفي. وفي معبر نادلاك-2 (غرب البلاد)، أيضاً، وبعد الفحص الدقيق لسيارة مسجلة في رومانيا، يقودها مواطن هولندي، تم اكتشاف مواطن تركي مختبئ في صندوق السيارة، بعد أن دخل إلى رومانيا بشكل قانوني.

  • مهرجان الساعة السينمائي الدولي 2023

    مهرجان الساعة السينمائي الدولي 2023

    تم اختيار 10 أفلام قصيرة من 7 دول للتنافس، في الدورة الثالثة من مهرجان الساعة السينمائية الدولي. سيقام المهرجان في الفترة من 28 شباط/فبراير إلى 4 آذار/مارس، مع عروض متزامنة في دور السينما أو أماكن أخرى من 7 دول: ليتوانيا وأوكرانيا ورومانيا واليونان وبلغاريا ومصر وجنوب إفريقيا، بالإضافة إلى سلسلة من المناقشات والمناظرات عبر الإنترنت. وسيتم تنظيم المهرجان في سينما متحف الفلاحين في بوخارست. وتألفت لجنة الاختيار من أندرو محسن، الناقد السينمائي والمدير الفني لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وزهانا كالينوفا، مبرمجة مهرجان صوفيا السينمائي الدولي، وميرونا رادو، مخرجة ومنتجة ومخرجة مهرجان الساعة السينمائي الدولي.



    ومن بين أكثر من 70 فلماً تلقتها إدارة المهرجان، اختارت اللجنة 10 أفلام ستتنافس على جوائز المهرجان. وبالإضافة إلى عروض الأفلام والمناقشات، سيعقد المهرجان مؤتمرين عبر الإنترنت.



    تأسس مهرجان الساعة السينمائي الدولي في عام 2021، بهدف إنشاء منصة اتصال ومناقشة لعشاق الأفلام وصانعي الأفلام، الذين يعيشون في بلدان لها نفس المنطقة الزمنية، على خط الطول 25 درجة شرقاً، من أجل الاحتفال بالمناسبات وإظهار التنوع الثقافي.

  • اكتشاف مواطنين أجانب من قبل شرطة الحدود

    اكتشاف مواطنين أجانب من قبل شرطة الحدود

    قامت شرطة الحدود من محافظة “ياش” (شمال شرق رومانيا)، بالتعاون مع قوات الحدود المولدوفية، بتوقيف 3 رجال كانوا يعتزمون دخول رومانيا بصورة غير مشروعة، وعبور نهر بروت من خلال جسر السكك الحديدية في بلدة “أونغيني” الحدودية. وقد تبين أن المهاجرين من سوريا وباكستان، حيث تتراوح أعمارهم بين 18 و31 عاماً، وكانوا يخططون للعمل في ألمانيا. بعدها، قامت السلطات المولدوفية باحتجاز المواطنين الأجانب لإجراء مزيد من التحقيقات.



    كما تعقبت شرطة الحدود في “جيمبوليا”، (غرب رومانيا)، مواطنين فلسطينيين وواحد من أفغانستان، تتراوح أعمارهم بين 22 و24 عاماً، وهم من طالبي اللجوء في رومانيا، واللذين حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى صربيا، بنيّة الوصول إلى إيطاليا.



    كما حاول أكثر من 70 مهاجراً من دول مختلفة، عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى منطقة شنغن، حيث تم اكتشافهم في شاحنتين، بعد التحقق منهما في معبر “نادلاك-1″، ومعبر “نادلاك-2″، (غرب رومانيا). ففي معبر “نادلاك-1″، اكتشف رجال الشرطة 40 أجنبياً، دخل 34 منهم بشكل قانوني إلى رومانيا، و6 من طالبي اللجوء، في مقصورة شاحنة يقودها روماني، ومسجلة في رومانيا. وبالتحقق، تبين أنهم 22 مواطناً من بنغلاديش، و 11 من باكستان، و 4 من مصر، و 2 من الهند، وواحد من غانا، تتراوح أعمارهم بين 21 و 43 عاماً. وفي معبر “نادلاك-2″، عُثر في مقصورة شاحنة يقودها روماني عند تفتيشها، على 31 مهاجراً بنغالياً دخلوا رومانيا بصورة قانونية، وتتراوح أعمارهم بين 20 و43 عاماً.

  • التصديق على معاهدتي تسليم المجرمين المبرمتين مع رومانيا وقبرص

    التصديق على معاهدتي تسليم المجرمين المبرمتين مع رومانيا وقبرص

    وافق مجلس النواب الأردني، على مشروع قانون بشأن التصديق على معاهدات تسليم المجرمين بين الأردن ورومانيا، وبين الأردن وقبرص. وخلال جلسة ترأّسها رئيس مجلس النواب، “أحمد الصفدي”، قال النوّاب بأن هذا التشريع سيعزز التعاون مع رومانيا وقبرص في مكافحة الجرائم الخطيرة، بما في ذلك الجريمة المنظمة، ومنع المجرمين من الهروب من العدالة وتسهيل تسليمهم وفقاً للمبادئ الدستورية.



    وأوضح وزير العدل “أحمد زيادات”، أن الاتفاق مع رومانيا لا يعني تسليم مواطن أردني أو روماني ومحاكمته في البلد الآخر، بل تسليم المجرمين لمحاكمتهم في بلدهم. وقال رئيس اللجنة القانونية في مجلس النوّاب، “غازي الذنيبات”، إن هذه الاتفاقيات لا تعني تسليم مواطن أردني لمحاكمته في رومانيا أو قبرص على جريمة ارتكبها في أي من هذه الدول، بل طلب تسليمه إذا ارتكب جريمة وغادر الأردن.

  • توقيف العديد من المهاجرين غير الشرعيين

    توقيف العديد من المهاجرين غير الشرعيين

    تم القبض على أكثر من 50 مهاجر غير شرعي، عندما حاولوا مغادرة رومانيا بشكل غير قانوني، مختبئين في 3 شاحنات يقودها سائقون رومانيون، بعد إجراء عمليات الفحص في معبري نادلاك-1 ونادلاك-2 (غرب رومانيا). وتبين أن المهاجرين مواطنون من: سريلانكا، وبنغلادش، والباكستان، وسوريا، ونيبال، ويخططون للوصول إلى دول في منطقة شنغن، حيث طلب بعضهم شكلاً من أشكال الحماية على الأراضي الرومانية، بينما دخل بعضهم الآخر البلاد بشكل قانوني. وفي شاحنة أخرى، تم اكتشاف 5 مهاجرين من سوريا من طالبي اللجوء. كما قبضت شرطة الحدود على شخصين يسيران على بعد 20 متراً من خط الحدود، لعدم قدرتهم على تبرير وجودهم في المنطقة. وبالتحقيق، تبين أنهم مواطنون من بتغلاديش دخلوا رومانيا بصورة قانونية.



    واكتشفت شرطة الحدود في معبر نادلاك، 19 مواطناً آخرين من دول مختلفة، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في شاحنة يقودها روماني. وكان المواطنون الـ 19، من نيبال، والمغرب، والسودان، وسريلانكا، وبنغلاديش، والباكستان، يخططون لعبور الحدود بشكل غير قانوني للوصول إلى أوروبا الغربية. وفي موقف للسيارات في ضواحي مدينة نادلاك، تم اكتشاف 20 مواطناً أجنبياً مختبئين في شاحنة يقودها روماني. وبالتحقيق، تبين أنهم مواطنون من بنغلاديش، والهند، ونيبال، دخلوا رومانيا بشكل قانوني.



    وتم القبض على حوالي 50 مهاجراً آخرين، وهم يحاولون الخروج من البلاد بشكل غير قانوني، مختبئين في سيارات في معبر نادلاك-2. وفي شاحنة نقل TIR يقودها تركي، وسيارة مغلقة صغيرة يقودها روماني، تمّ اكتشاف 41 مهاجراً من بنغلاديش، والهند، وسوريا، وتركيا، كانوا يخططون للوصول إلى أوروبا الغربية. وقد تبين أن بعضهم من طالبي اللجوء، وبعضهم الآخر دخل البلاد بشكل قانوني. أيضاً في في معبر نادلاك-2، فحصت شرطة الحدود سيارتين يقودهما رومانيان، حيث تم العثور في الصندوق الخلفي، على 6 مواطنين من سريلانكا، وبنغلاديش دخلوا رومانيا بشكل قانوني. وفي نفس المعبر، عثرت شرطة الحدود على رجل من سوريا، تحت المقعد الخلفي لشاحنة يقودها روماني.

  • العديد من المهاجرين غير الشرعيين على الحدود الرومانية

    العديد من المهاجرين غير الشرعيين على الحدود الرومانية

    ألقت شرطة الحدود في نقطة عبور “نادلاك “2 الحدودية (غرب رومانيا)، القبض على 134 مهاجراً من عدة دول، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في 7 وسائل نقل. ففي سيارة نقل TIR يقودها مواطن تركي، تم اكتشاف 40 أجنبياً، من بنغلاديش ومصر وإيران، تتراوح أعمارهم بين 22 و 45 عاماً، دخلوا رومانيا بشكل قانوني. وفي سيارة أخرى يقودها مواطن تركي أيضاً، تم العثور على 33 مهاجراً من بنغلاديش والهند ومصر، تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاماً.



    وفي 5 وسائل نقل، يقودها 4 مواطنين رومانيين ومواطن تركي، تمّ العثور على 61 مهاجراً آخرين مختبئين، من بنغلاديش، والهند، وإريتريا، وباكستان، وتونس، وسريلانكا، والمغرب، وسوريا، والعراق، وكانوا يخططون للوصول بشكل غير قانوني إلى أوروبا الغربية.



    كما اكتُشف 6 أشخاص آخرين من أصل آسيوي في مقاطعة “بوتوشان” (شمال البلاد)، بعد أن عبروا الحدود بصورة غير مشروعة من جمهورية مولدوفا إلى رومانيا، عبر نهر “بروت”. واكتشف رجال الشرطة من المفتشية الإقليمية لشرطة حدود “تيميشوارا” (غرب البلاد)، 9 مواطنين آسيويين لم يستطيعوا تبرير وجودهم في المنطقة.



    وتعقبت شرطة الهجرة في بوخارست رجلا بنغالياً، لم يغادر رومانيا في نهاية فترة الإقامة القانونية، حيث تم نقله تحت الحراسة إلى مطار “هنري كواندا” أوتوبين-بوخارست، ومنعه من دخول رومانيا لمدة سنة ونصف. كما اكتشف رجال شرطة الهجرة من “دمْبوفيتسا” (جنوب البلاد)، 5 رجال نيباليين لم يغادروا رومانيا في نهاية فترة الإقامة القانونية، حيث تم نقلهم تحت الحراسة إلى مطار “هنري كواندا” أوتوبين-بوخارست، ومنعهم من دخول رومانيا لمدة سنة ونصف أيضاً.



    من ناحية أخرى، عثرت شرطة الحدود، في مطار “هنري كواندا” الدولي، على مواطن سوري، مقيم في هولندا، كان يحمل في حقيبة يده 26 سيجارة مصنوعة يدوياً ومخلوطة بمادة نباتية أخرى، زعم أنها القنّب، وقد اشتراها بشكل قانوني من هولندا، ويأتي إلى رومانيا كسائح. وقد تم توجيه تهمة جنائية له بحيازة وإدخال مخدرات خطرة للاستهلاك الشخصي إلى البلاد دون حق، وتم منعه من دخول رومانيا.

  • رحلات جوية إلى المملكة العربية السعودية

    رحلات جوية إلى المملكة العربية السعودية

    ستقوم شركة طيران Wizz Air منخفضة التكلفة، بتشغيل خطّين جديدين بين رومانيا والمملكة العربية السعودية. واعتباراً من 9 كانون الثاني/يناير 2023، ستشغّل الشركة رحلتين أسبوعياً، من مطار “هنري كواندا” الدولي في “بوخارست”، إلى مطار “الملك خالد” الدولي في العاصمة السعودية “الرياض”.



    كما ستسيّر شركة “Wizz Air” رحلات من “بوخارست”، إلى مطار الملك عبد العزيز الدولي بالقرب من جدّة، الواقعة في غرب المملكة العربية السعودية، اعتباراً من 10 كانون الثاني/يناير، مرتين في الأسبوع.

  • ملخص الإجراءات المتخذة من قبل شرطة الحدود الرومانية

    ملخص الإجراءات المتخذة من قبل شرطة الحدود الرومانية

    اكتشفت شرطة الحدود في معبر “نادلاك-2” (غرب رومانيا)، 19 مواطناً من سوريا، والعراق، وبنغلاديش، حاولوا عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى المجر، مختبئين في وسيلتي نقل. حيث تم اكتشاف المجموعة الأولى المكونة من 15 من المهاجرين من بنغلاديش، في مقصورة شاحنة مسجلة في رومانيا ويقودها مواطن روماني، في حين تم العثور على المهاجرين ال 4 الآخرين في مكان مرتب خصيصاً داخل حافلة يقودها مواطن تركي، والتي كانت تنقل الركاب إلى بولندا. وبالتحقيق، تبين أنهم مواطنون سوريون وعراقيون، يعتزمون عبور الحدود عن طريق الاحتيال.



    من ناحية أخرى، انخفض ضغط الهجرة على الحدود مع صربيا بمقدار النصف في الأشهر العشرة الأولى من عام 2022، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، حسبما ذكرت المفتشية العامة لشرطة الحدود. ويؤكد هذا الانخفاض وفقاً للمفتشية، فعالية تدابير مراقبة الحدود، وحقيقة أن رومانيا ليست على الطريق الرئيسي الذي اختاره المهاجرون للوصول إلى منطقة شنغن.



    في الأشهر العشرة الأولى من عام 2022، اكتشف شرطة الحدود أكثر من 4400 شخص، حاولوا دخول البلاد بشكل غير قانوني لأغراض الهجرة غير الشرعية، وتم اكتشاف أكثر من 5400 أثناء محاولتهم الخروج من رومانيا بشكل غير قانوني. وتم الكشف عن حوالي 470 شخصاً متورطين في الاتجار بالمهاجرين (المهربين والناقلين والمتعاونين)، تم اتهام 175 منهم وتم إرسالهم إلى المحكمة. ويأتي معظم المواطنين من الهند، وبنغلاديش، وسوريا، وأفغانستان، وباكستان، والعراق، وتركيا، ونيبال، ومصر. ونتيجة للتدابير المتخذة على الحدود مع صربيا لتعزيز جهاز المراقبة، اتخذت إجراءات بالتعاون مع سلطات الحدود الصربية، لمنع المرور غير القانوني للمواطنين الأجانب من البلد المجاور. وهكذا، في 10 أشهر من عام 2022، تم منع أكثر من 26000 شخص من دخول البلاد.



    ومنذ بداية العام، تم تنفيذ العملية المشتركة TERRA 2022 في رومانيا بتنسيق من وكالة فرونتكس. وتنفذ العملية على الحدود البرية مع صربيا وأوكرانيا وجمهورية مولدوفا، وتهدف إلى منع ومكافحة الهجرة غير القانونية على الأجزاء المعنية من الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.

  • اليوم العالمي للغة العربية

    اليوم العالمي للغة العربية

    بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية في (18 من كانون الأول/ديسمبر)، قام وفد من مجلس السفراء العرب المعتمدين في بوخارست، بزيارة إلى مركز الدراسات العربية، كلية اللغات الأجنبية والآداب، جامعة بوخارست، للاحتفال بالمناسبة مع معلمي اللغة العربية. وضمّ الوفد سفراء أو قائمين بالأعمال، من المملكة العربية السعودية، وليبيا، ومصر، والجزائر، والكويت، والإمارات العربية المتحدة، وفلسطين، وقطر، والمغرب، والأردن.



    وقد نظّم مجلس السفراء العرب في بوخارست والمتحف الوطني لتاريخ رومانيا، مؤتمرين علميين في مقرّ المتحف، أعقبهما افتتاح معرض فريد عن اللغة والثقافة العربية. وقد قدّم الدكتور “إرنست أوبرلاندر-ترنوفينو”، المدير العام للمتحف الوطني للتاريخ في رومانيا، في المؤتمر العلمي محاضرة بعنوان “أقدم القضايا النقدية مع الأساطير العربية من جنوب شرق أوروبا – (أواخر القرن الثالث عشر)”. كما قدّمت الدكتورة “إيوانا فيودوروف”، من معهد دراسات جنوب شرق أوروبا التابع للأكاديمية الرومانية، محاضرة بعنوان “الطباعة باللغة العربية للمسيحيين في الشرق الأدنى: بوخارست وحلب واسطنبول وياش وبيروت”. من ناحية أخرى، تم افتتاح معرض ” مجموعات الخط العربي في رومانيا”.



    واحتفل المركز الثقافي العربي في “محافظة سيبيو، (وسط رومانيا)، باليوم الدولي للغة العربية، إلى جانب اليوم العالمي للمهاجرين، في متحف “أسترا” في “سيبيو” حيث تمكن المشاركون من إشباع فضولهم حول اللغة العربية، وتذوق الأطباق الشرقية، والتعرف على بعضهم البعض عن قرب.



    ومن أجل تسهيل الحوار المفتوح بين الثقافات، ودعم الاندماج الاجتماعي والثقافي للمهاجرين أو اللاجئين من العالم العربي، ينظم المركز الثقافي العربي في “سيبيو” دورة لدراسة اللغة العربية، حيث يشارك في الدورات كل من المهاجرين العرب وأفراد المجتمع المحلي في “سيبيو”.